الصفحه ٢٦٩ : من عند الأخرم في الكتف (١) ، ويتصل فوق متّصل تلك العضل ويميل الشفة إلى الجانبين
إمالة متشابهة
الصفحه ١٧١ :
ثم يأتى القلب
طبيعيا ، بل إنما يتجه إلى الكبد الروح وهو طبيعى ومصور وغاذ وقد (١) بقى منه في القلب
الصفحه ٢٢٩ : النافذة في (١٢) الثخين إلى الرقيق. والثخين مستمر إلى القحف بروابط غشائية تنبت من الثخين
بشدة إلى الدروز
الصفحه ٢٤٥ :
الأولى والثانية
من فقار الصدر ، وينقسم إلى جزءين أعظمهما (١) يتفرق في عضل
الأضلاع وعضل الصلب
الصفحه ٤١٢ : (١) غير طبيعى ، لأن المزاج بعد اجتماع المنيين وفي التربية
يميل إلى الاعتدال. ثم بعد ذلك يميل على (٢) ما
الصفحه ٧٠ : السفاد إلى محاذاة آلة الذكر فتلتقمه (١٣) من غير أن يتحرك
إلى جهة من الذكر إلى الانثى (١٤) شىء يعتد به
الصفحه ٥٧ : تحت تلك النقط ، وعيناها جاسئتان متحركتان إلى
الجوانب ، وكذلك عينا كثير من السرطان. وهي (٢) إلى
الصفحه ٢٣ : ذلك كله مع
عظام اليدين والرجلين حيث نذكر الأسباب.
ولننتقل الآن إلى
ذكر الأعضاء الباطنة ، ونبدأ من
الصفحه ٢٣٦ : إفادة الحس أنفذ من منبعه على الاستقامة إلى العضو
المقصود ، إذ (٤) كانت الاستقامة مؤدية إلى المقصود من
الصفحه ٣١٢ : أن يكون منفذه أوسع
ووعاؤه أعظم وهذا كما (٣) يدخل القلب تتخلق له أغشية ثلاثة (٤) مسفقها من داخل إلى
الصفحه ٣٢٦ :
حارا يقتضى أن يكون دمه مراريا ، فلا يفضل من المرارة ما يحوج إلى إعداد وعاء ، بل
يستفرغ مع سائر الفضل
الصفحه ٣١ : منه مشقوقة إلى مثل إبهام الإنسان وسائر الأصابع ، وعليها (١) مخاليب عقف ، ويشبه الجراذين (٢). وعينه
الصفحه ٣٦ : طويلة جدا ، وألسنتها رقيقة (٧) مشقوقة باثنين (٨) طويلة تخرج إلى مسافة بعيدة ، وذلك من خواص الحيات. ولسان
الصفحه ٢٥٥ : والشم ، فيحتاجان إلى آلتين (٤) يدخل إليهما الهواء ، ويفعل فيهما غير الفعل الذي من الحر والبرد واليبوسة
الصفحه ٥٥ : بهما على السفاد. وفوق رجليها عضو أنبوبى يدفع منه الفضل الرطب
إلى خارج ، وفيه تتلقى (٨) الإناث منى