الصفحه ٣٨٨ :
يتم فيه يكون
المنى شيئا في طباعه أن يجذبها يسيرا إلى الاستقامة مثل ما يعرض للدواب التي تزرق (١) في
الصفحه ١٦٧ : ، وأنه يرتقى إلى فوق ، وأنه ينفذ
، وأنه يثقب من فوق ، وأنه يذر ثقبا فوقانية في ظاهر النطفة (٤) يصلح لأن
الصفحه ١٨ : ) أنه إذا كان عضو يحتاج إلى أن يكون كل واحد من الدفع والجذب فيه بحركة قوية ،
أفرد له آلة بلا اختلاط
الصفحه ٣٤٦ : اللقم والنقر في المفاصل أكثر عددا (٩) فضوعف زوائد مفاصلها ، واحتيج إلى أن تجعل الجهة التي يليها من
الصفحه ٨٠ : ء
دموية ذات نبض واختلاج وحركة كالتنفس ، ويتشعب منها مجريان عرقيان فيهما دم جامد ،
أحدهما إلى الصفاق الذي
الصفحه ٢٦٣ : الغضروفين الآخرين.
فمنفعة الغضروف الوسطانى أن يفصل (٢) الأنف إلى منخرين
، حتى إذا نزل من الدماغ فضلة نازلة
الصفحه ٢٦٨ : الذي منشؤه من الترقوة وتتصل نهاياتها بطرفى الشفتين إلى أسفل
وتجذب الفم إلى أسفل جذبا موربا ؛ والثاني
الصفحه ٧ : ) بإحدى الوجوه المذكورة. والمقبول منه يابس ، وهو الغذاء بالحقيقة ، لأنه
يستحيل إلى أن يكون بدل ما يتحلل
الصفحه ١٩٧ :
من بدن الإنسان أو
أبرد منه (١) ، وإلا لكان المعتدل ما مزاجه مزاج الإنسان. ولكنا نعنى
أنه يحدث منه
الصفحه ٣٥٨ : الوحشى
من العضد إلى داخل ، ثم ينفذ ويستعرض وترها وينقسم إلى أوتار خمسة تأتى كلّ وتر
باطن إصبع. فأما
الصفحه ٢٦٢ : الهواء المستنشق وإن كان ينفذ جله إلى الرئة ،
فإن شطرا صالح المقدار منه ينفذ أيضا إلى الدماغ حتى
الصفحه ٢٩٢ : الجذب للازدراد. فإنك تعلم أن الجذب بالليف المطاول ،
ويعلوه غشاء من ليف مستعرض للدفع إلى تحت. فإنك تعلم
الصفحه ٣١٠ : تتشعب حتى تأتى أطراف الكبد المحدبة ويذهب منها (١) وريد إلى المرارة. وهذه الشعب هي مثل أصول الشجرة
الصفحه ٣٥٧ : وسط ظاهر الساعد تنبت من الجزء المشرف من رأس (١٤) العضد الأسفل ، وترسل إلى الأصابع الأربع (١٥) أوتارا
الصفحه ٣٩٧ :
الرحم حفظ طبيعتها (٧) ولم يفسدها (٨) ولم يغيرها (٩) إلى أن اندفع إلى الرحم منى الرجل بضرب من الزرق