الصفحه ١٧٤ : إلى خارج فهو اللفائفى لأنه يشبه اللفائف ،
وينفذ إليه (١١) من السرة مصب للبول (١٢) ، ليس من الإحليل
الصفحه ٢٤٢ : اللمس بأن يصعد موربا إلى أعلى القفا (٤) ، وينعطف إلى قدام وينبث على الطبقة الخارجة من الأذنين ، فيتدارك
الصفحه ٢٠٠ : الجملة : سن النمو ، ويسمى سن الفتيان ،
وهو إلى قريب من ثلاثين (٣) سنة (٤). ثم سن الوقوف وهو (٥) سن الشباب
الصفحه ٢٦٦ : ء يخلص إلى ناحية الفقرة الأولى والثانية ، فيلتحم (١٢) بهما (١٣) ، فإن تشنج بجزء منه (١٤) الذي (١٥) يلى
الصفحه ٣٨١ : التسفل
(٦) كفى اثنتان ، ولم يحتج إلى معين.
وأما عضل المضغ
فهما عضلتان من كل (٧) جانب عضلة مثلثة ، إذا
الصفحه ٣٦٨ : هذه العضلة منشؤها من رأس القصبة
الإنسية ، حيث تلاقى الوحشية ، وتنحدر بينهما فتتشعب إلى وترين : أحدهما
الصفحه ٤٣٠ : غير منفعلة ولا مشوشة (١١) ، وإذا تحركت إلى
جهة المحسوس كأنها (١٢) تندفع من مكانها إلى التحديق لم تصر
الصفحه ٣٥٣ : وثمانين. وقد يعين عضل الصدر عضلتان تأتيان (٣) من الترقوة إلى رأس الكتف فتتصل (٤) بالضلع الأولى
منه
الصفحه ٣٩٨ : مولدا ، وإن كان الذي في النساء يصلح أن يتولد منه الجنين بأن (٦) يكون مادة ، فإنه أقرب إلى ذلك من دم
الصفحه ٢٣٨ : (٥) في التجويف
البربخى (٦) المهيأ في عظم الوجنة فيتفرع إلى فرعين : فرع منه يأخذ إلى
داخل تجويف الفم
الصفحه ٣١٣ :
شعرية ، ثم عند
قربه من الترقوة يتشعب منه شعبتان تتوجهان إلى ناحية الترقوة متوربتين كلما أمعنتا
الصفحه ٣٤٣ :
والثقبة مشتركة
بينها ، وهي أعنى الثقبة من خلف إلى القدام أطول منها ما بين اليمين والشمال ،
وذلك
الصفحه ٣٥ : والبيّاض ، فله مرارة قليلة أو كثيرة. ولبعض السمك مجرى يمتد من الكبد
إلى (٣) المعى ، كالسمك المسمى أمياس
الصفحه ٢٢٨ : آخر (١٣) هذا العطف وإلى خلفه المعصرة وهو (١٤) مصب الدماء إلى
فضاء ما كالبركة ، ومنها (١٥) تتشعب جداول
الصفحه ٢٣٠ : المقدم ،
بل من كل واحد من بطنى (٣) الجزء المقدم. ومع ذلك فإنه (٤) يتصغر تصغرا مدرجا إلى النخاع ويتكاثف