الصفحه ١٩ : المزاج من الدم ، فلا يحتاج الدم فى تغذيتها إلى أن
ينصرف في استحالات كثيرة ، مثل اللحم. فلذلك لم يجعل فيه
الصفحه ٣٢١ :
أكثر من المرة (١) الصفراوية ، كانت المثانة أكبر من المرارة ، فاحتاجت إلى عصبة أكبر وعروق
أكثر
الصفحه ١٩٣ :
ثمانية أوجه من
الاعتبارات. فإنه إما أن يكون بحسب النوع مقيسا إلى ما يختلف مما هو خارج عنه
الصفحه ٢٣٧ : الحدقة.
والزوج الثاني من
أزواج العصب الدماغى منشؤه خلف منشأ الزوج الأول ومائلا عنه إلى الوحشى (١٢
الصفحه ١٠٢ : إلى بحر ، أو من لجة (١) إلى شط (٢) ، أو من شط (٣) إلى شط ؛ ومنه ما
يأبد. وتخصب كل طائفة عند الانتقال
الصفحه ٢٨٨ : أسفل ممتدا
على الصلب إلى أن (٤) يبلغ عظم العجز ، وكما (٥) يحاذى الصدر ويمر
به ، يخلف (٦) شعبا ، منها
الصفحه ٣٤٧ : يزحمها مفصل
الورك ، بل أزول (٦) منه (٧) كثيرا ، وأدخل إلى قدام وخلف. وعظام العجز شبيهة بعظام
القطن
الصفحه ٢٧٩ : يكون متشبثا وسندا (١٢) ينشأ منه ليف عضل الحنجرة فالحنجرة (١٣) محتاجة إلى عضل يضم (١٤) الدرقى إلى الذي
الصفحه ٤٢ : شىء صلب ، مثل المرجان في قعر البحر ،
فإنه لا يمتنع أن يكون الشىء الذي يندفع من المبدأ إلى ما ينبت عنه
الصفحه ٢٣١ : يأخذ به من مزاجه وهو أول ما يتأدى
إلى الدماغ ، يتأدى إلى جوفه الأول لينطبخ فيه ، ثم ينفذ إلى البطن
الصفحه ٢٧٧ : لاقى منها منفذ الطعام الذي خلفه وهو المريء جعل ناقصا وقريبا من
نصف دائرة ، وجعل قطعها (٣) إلى المري
الصفحه ٣١٥ : الغائرة وتنفذ آخذة (٢) إلى منتهى الدرز اللامى. وتتفرع (٣) منه هناك فروع تتفرق فى الأعضاء التي بين الفقارة
الصفحه ١٩٤ : القياس إلى (٨) إقليم من الأقاليم (٩) وهواء من الأهوية. فإن للهند مزاجا يشملهم يصحون به ،
وللصقالبة (١٠
الصفحه ٣٦٣ :
ومنها المنفعة
المشتركة لكل ما كثر عظامه. وعظام القدم ستة وعشرون (١) : كعب به يكمل المفصل مع الساق
الصفحه ٧٤ : يعلق من ثلاث سنين إلى ثلاثين سنة ، ولا يعلق ما دون ثلاث سنين (١) أو سنتين ونصف. والرجل إلى سبعين