الصفحه ٣٨٠ : تكون بعضلة نازلة من علو تشنج (٣) إلى فوق ، والفاغرة بالضد ، والساحقة بالتوريب ، فخلق (٤) للإطباق عضلتان
الصفحه ٩٧ :
له (١) أناس يقطع إلى بلاد اليونانيين شتاء على خلاف عادة سائر الطير (٢). وهو أكبر من الحمام ، ويصاد
الصفحه ٤٠٨ :
د ، سا.
(١٤) عظيم : عظم د.
(١٥) إلى : ساقطة من
سا
(١٦) يعمل : يكون سا
(١٧) جزء كثير : حركة
الصفحه ١٩٠ : عليها طبيعة عنصر واحد ،
فيقال مثلا إن العظم أرضى وإن اللحم هوائى. وأما الآلية فلا ينسب شىء منها إلى
غالب
الصفحه ٦٨ : أن إناثها تركب ذكرانها عند الجماع أحيانا.
ومن الإناث التي
تسفد من فوق ما يتطأطأ إلى الأرض كالدجاج
الصفحه ٣٣٠ : على كل واحد من جانبى أعلى
القص (٥) يخلي عند النحر بتقعيره (٦) فرجة تنفذ فيها (٧) العروق الصاعدة إلى
الصفحه ٣٤٢ : (٥) منها إلا الأولى جميع الزوائد الإحدى عشرة المذكورة :
سنسنة وجناحان وأربع زوائد مفصلية شاخصة إلى فوق
الصفحه ٣٧٤ : ) يتهندمان على الساق إلا بجامع ومفصلين يكون في ذلك تدريج من الساق إلى
الظلفين. وأما الكثير الأصابع فلو كان له
الصفحه ١٣١ : تسعة (٧) أصناف. منها ستة أصناف (٨) يختلط بعضها ببعض النحل وذكورتها ، والصنف من الدّبر (٩) الذي يأوى إلى
الصفحه ١١٢ : قدام الباشق ويدنيه منه مطمعا (١٣) إياه فيه ، فإذا كاد يخطفه طار عنه إلى قرب (١٤) ، مستنيما (١٥) إلى ما
الصفحه ٣٧٨ : يأتيها من أربعة مواضع أحدها منشؤه من الترقوة ، وتتصل نهاياتها
بطرفى الشفتين إلى أسفل وتجذب الفم إلى أسفل
الصفحه ٣٨ : وقتا آخر ، ونركن إلى ما توجبه. وقد يكون من (٦) الخصيان الذين لم تجبّ غراميلهم من يجامع وينزل شيئا أصفر
الصفحه ١٣٨ : صوف ، وهو أشقر قانئ (١١) ناحية الرأس إلى
العرف. ويرسل من الرأس إلى العينين مثل الناصية. وسائر بدنه بين
الصفحه ٣٠٦ : وتدريجه إلى الاندفاع بعد استقصاء (١٠) فضلة من الغذاء إن كانت فيه. وهذه (١١) المعاء يعرض (١٢) فيها (١٣
الصفحه ٣٣٥ :
تدخل في (١) نقرة في عظام الرسغ (٢) فتكون به مفصل الالتواء والانبطاح (٣). وسط الكف أيضا مؤلف من