الصفحه ٢٧٦ : جهة
ميلها أى إلى أسفل. وذلك يوجب وقوع معدن الغذاء تحت ، لأن الغذاء أثقل من النسيم ،
فيجب أن يكون معدنه
الصفحه ٦٢ : إلى الوسط في مكان واحد ، وإذا عنّ قطيع من السمك
يرعى بطمأنينة يلقوه بالهوينا ليغرقوه (٥) وإن لم يرفقوا
الصفحه ١٤ : فيها ولا أيضا يفيدها عضو قوة أخرى.
وذهبت طائفة إلى أن تلك القوى ليس تخصها ، لكنها فائضة إليها من الكبد
الصفحه ١٣٩ : أن دلفينا جريحا ، صاده إنسان ، فتوجهت الدلافين إلى الشط كالمتشفعة إلى من
صادها ، فلما خلى عنها
الصفحه ٢١٥ : حلاوة وعفوصة (٤). وإذا تولد في الكبد توزع إلى قسمين : فقسم منه ينفذ مع
الدم ، وقسم يتوجه نحو الطحال
الصفحه ٣٣٨ : يوهن قوتها في جذب الأعضاء الثقيلة إلى مباديها ، فأنعم الخالق
سبحانه (٦) بإصدار جزء من الدماغ وهو النخاع
الصفحه ٣٧٢ : ) الأصابع وما يلد كثيرا فإن ثديه منتشر في طول بطنه من أول ناحيته العليا إلى
السفلى من الجانبين صفين لتكون
الصفحه ٩٠ : إلى الجنوب أو إلى الشمال لا غير ، لا بشرق ولا بغرب ؛ وأن
الخنازير هذه سبيلها وتسيل من أرحامها أعنى
الصفحه ١٦٥ : المادة إلى جهة الرحم بازدياد نمو يقع فيه ، فحينئذ يستمر به الاشتمال. ومن
شأن المنى أن يثخنه الحر فيثخن
الصفحه ٣٧٣ : ء من ذوات
الحافر تبول إلى خلف. وكل حيوان كامل غير الإنسان فله ذنب كان مما يلد أو يبيض ،
وربما كان صغيرا
الصفحه ٣٧٦ : (١٠) الأعلى يحده من فوق درز مشترك بينه وبين الجبهة ، مار تحت
الحاجب من الصدغ إلى الصدغ ، ويحده من تحت
الصفحه ٣٧ :
ومعدة الطير إلى
اللحمية ما هى ، ويحيط بها غشاء صلب قوى. ومن الطير ماله بدل الحوصلة فم المعدة
واسعا
الصفحه ١١٨ : شرب من الدواء المعروف بخانق الفهد عمد
إلى زبل الإنسان فأكله.
وهذه العشبة (١٢) تهلك الأسد أيضا
الصفحه ١٧٢ : امتدادا ما.
وثالث الأحوال استحالة المنى إلى العلقة ، وبعدها استحالته (٥) إلى المضغة ، وبعدها (٦) استحالته
الصفحه ٢٨٠ : الحنجرة ، حتى إذا تقلصت جذبت الطرجهالى إلى أسفل فأطبقته ،
فخلقت كذلك زوجا ينشأ من أصل الدرقى فيصعد من داخل