الصفحه ٣٧٩ : وحدها ، لأن كل واحدة
منها إذا تحركت وحدها حركتها (٢) إلى ذلك الشق. وإذا تحرك اثنان من جهتين انبسطت إلى
الصفحه ٤٥ : فتختطف منه طائفة تجعلها مادة
معدة للنخاع.
فإذا (٤) تصور القلب ، نفذ (٥) إلى كل شىء قوة ، فيصور الدماغ
الصفحه ١٤٩ : للنساء منى ، وجب أن لا ينزع شبه (١) إلى الأمهات (٢). ولو كان السبب في التشبيه الدم والهيولى ؛ لكان لا
الصفحه ٣٤١ : إلى الحركة أكثر من حاجتها إلى الثبات ، إذ ليس إقلالها للعظام
الكبيرة إقلال ما (١٤) تحتها ، فلذلك أيضا
الصفحه ٣٩٠ : الصبتان معا. ولو كان الرحم يجذب منى الرجل
نفسه (٣) من غير مزعج إلى ذلك عنه ، وإنما يجذبه طباعا ، لكان يجب
الصفحه ٢٩٣ :
(١) وألينها عند قعر المعدة ، ثم هي في المعاء ألين. وإنما
ألبس باطنه (٢) غشاء (٣) ممتدا إلى آخر (٤) المعدة من
الصفحه ١٢٨ : بين ذلك يضعه على الأرض مرارا ، يغالط من عسى أن
يكون كمن له. ويبدأ بصيد صغار الأرانب ، ثم يتدرج إلى صيد
الصفحه ٣٠٢ :
إلا قوة واحدة وإن
كانت الإرادية تعينها (١) فإنما تعينها من جهة واحدة (٢) وهي الجاذبة ، فأعينت
الصفحه ٣٠٩ : (٧) منه إلى القلب بحسب المذهبين (٨). وقد أحكم ربط
هذا العرق أيضا بالكبد بغشاء صلب ثخين ، وهو ينفذ عليه
الصفحه ٣٣٣ : تكون به حركة
الساعد إلى الانقباض والانبساط. ودقق (٦) الوسط من كل واحد
منهما لاستغنائه بما يحفه (٧) من
الصفحه ٤٠٤ : يحيل المنى إلى جوهره فيتحلل (١) ويلطف (٢) ويصير روحا ، فتمتلئ النطفة (٣) المتكونة ريحا (٤) روحيا لا
الصفحه ١٠٤ : من الحملاق (١٠) ، فإذا بدأ (١١) غطى السلخ عين الحية حتى تستعمى. ويستمر التسلخ في العين
إلى الرأس
الصفحه ١١٥ : العظيم فيعمد صديق
الفيل إلى أصناف من الكلأ والحشيش يعرف ميل الفيل (١٦) إليها فيعلفها (١٧) للفيل (١٨
الصفحه ١٦٢ : ، ثم تتوزع وتكتسب الاختلاف (١٦) بعد ذلك اكتساب
المنى نفسه. ولا يكون (١٧) اندفاع دم الطمث إلى الرحم في
الصفحه ٢٢٦ :
الفصل الثامن
(ح) فصل (١)
فى الدماغ وتشريحه ونبات النخاع منه
قال : إن كل حيوان
ذى دم فله دماغ