الصفحه ٣٦٩ : ءا منها لقبض القدم ، وجزءا إلى الكعب الأول من الإبهام. فهذه هي
العضل المحركة للأصابع التي وضعها على الساق
الصفحه ٢٥٢ : (٢) الإحاطة (٣). والآخر (٤) بالقياس إلى خارج ، وهو أن الشكل المستدير لا ينفعل من
المصادمات ما ينفعل عنه ذوات
الصفحه ٣٠ : الأربع نسبة ما فوق سرتها إلى ما تحتها قريب من نسبة الخمسة إلى الثلاثة. وربما
مشت القرود برجلين ، إذ لها
الصفحه ٧٣ :
الفصل الثاني
(ب) فصل (١)
فى مثل ذلك ويشير إلى حال الزرع والمنى
واعلم أن أول زرع
ما يراهق من
الصفحه ٢٧٢ : سا
(٩) منحازة : منحاز د
، سا.
(١٠) إلى : ساقطة من
ب ، د ، سا.
(١١) فقط : ساقطة من
سا.
(١٢
الصفحه ١٧٦ : (٢) للعرق مصب أوسع ؛ وهذا من متكلفاتهم. والجنين إذا سبق إلى
قلبه مزاج ذكورى ، فاض في جميع الأعضاء. وهو
الصفحه ٤٠٥ : قوة محركة فإنها لا تنهض إلى فعلها إلا بمعين من خارج ، مثل البزر
أيضا. وهذا المعين (١٠) شيئان : مادة
الصفحه ١٤٥ : لهن تغيرا هو أقرب إلى جوهر منى
الرجال من سائر الطمث. وأنه لا مانع يمنع أن (٣) تسمى كل رطوبة
تتولد عن
الصفحه ٣٣٩ : النخاع. والفقرة قد يكون لها أربع زوائد يمنة ويسرة ، ومن (٦) جانبى فوق وأسفل ، ويسمى ما كان منها إلى فوق
الصفحه ١٦٣ :
إذا صادفت في
الرحم علوقا لم يزل ينفذ إليه الدم ويصرف آخر (١) إلى الثدى. كأن
القوة التي في المنى
الصفحه ٢٥٦ :
بقوتها إلى العين
الأخرى من طريق قريب (١) إذا أصابت تلك العين آفة أو منع ؛ وهذا شىء قد مر (٢) لك
الصفحه ١٦٦ :
والحاجة ، وتكون الروح أسهل من تكون العضو ، والحاجة إلى نمو الروح لانبعاث القوة
واشتدادها أمس من الحاجة إلى
الصفحه ٤١٠ : (٤) المنى لمرض مزاجيّ أو آليّ. فقد (٥) يستدلّ على أن
المنى نفسه أو روحا منه أو شيئا مما يكمله يأتى من
الصفحه ٢٩٥ : ارتبط هناك ، ومن هناك مبدؤه ، فإن مبدأه
فضل (٢١) تنحدر من الحجاب إلى فم المعدة وتلقاه فضلة من المتعصد
الصفحه ٣٥١ : ما تثنيه إلى خلف ، ومنها ما تحنيه (٣) إلى قدام. وتتفرع
سائر الحركات عن (٤) هاتين (٥) الحركتين