الصفحه ٧٣ : إلى
عشرين سنة فهو أجود وأقوى ، على أنه ينزو إلى ثلاث وثلاثين سنة ، لأن الفحل ربما
عاش في الأكثر إلى
الصفحه ٢٥٠ :
الفصل الثاني عشر
(ل) فصل (١)
فى الأوصال الكلية للعظام والكلام (٢) في الأعلى منها
وهو الرأس
الصفحه ٢٩٦ : العروق المصاصة المسماة مساريقا (٢) وبين المعا الاثنى عشرى. لكن مناوطها قليلة وضعيفة. وربما اتصل بالكبد
الصفحه ٤٠٠ :
المقالة السادسة عشرة (١)
من الفن الثامن من الطبيعيات (٢)
الفصل الأول
(ا) فصل (٣)
فى كيفية
الصفحه ٧٦ : (٥).
وأما الستينا فيضع
بيضه في حمأة وغشاء ، ويحضنه عشرين ليلة ، فيصير مثل شىء (٦) مجتمع متراكم ملتصق بعضه
الصفحه ٣٥٩ : معالجة (٢) ما يعالج به. فهذه هي التي على الرسغ (٣).
وأما العضل التي
في الكف نفسها (٤) ، فهى ثمانى عشرة
الصفحه ٣٤٥ : .
وأما فقار الصدر
وهي (٨) التي تتصل بها الأضلاع فتحوى أعضاء التنفس وهي إحدى عشرة
فقرة ذوات (٩) سناسن
الصفحه ٢٥٥ :
الفصل الثالث عشر
(م) فصل (١)
فى تشريح آلات البصر وعضلها
فنقول : أما (٢) الإبصار ، فيحتاج فيه
الصفحه ٢٦٦ :
الفصل الخامس عشر
(س) فصل (١)
فى حركات أعضاء الرأس بعد العينين وتشريح عضلها
إن للرأس حركات
الصفحه ٣١٨ :
ويتشعب من كل واحد
(١) منهما قبل موافاة الفخذ (٢) طبقات عشر : واحده منها بعضد المتنين (٣). والثانية
الصفحه ٧٢ : يبيض في كل
زمان ، ويكون تمام وضعه في مدة خمسة عشر يوما ، ويتبعها (٧) الذكر نافخا زرعه على بيضها. وبيضها
الصفحه ١٧٢ :
الفصل الخامس
(ه) فصل (١)
فى تفصيل استحالات (٢) مادة الجنين إلى أن يتم
فأول الأحوال
زبدية
الصفحه ١٨١ :
وقد سمعت من
الثقات بجرجانية أن امرأة أسقطت كيسا فيه سبعون صورة كل صورة (١) صغيرة جدا. وإذا أتأمت
الصفحه ١٢٩ : يحب أن يأوى فيه.
وذكر في هذا
الموضع أصنافا من الجوارح مجهولة وذكر أن البزاة لا تقل عن عشرة أصناف
الصفحه ٣٨٣ :
الجرح به عند
القيام على الأرض ، ولذلك يوجد في الطير (١) الثقال الأرضية
التي لو خلق لها مخالب