الصفحه ٨٧ : ثلاثة. ولأنثاه ثديان ترضع منهما ، وتلد كل وقت ، وإذا
أتى على أولادها اثنا عشر يوما استدعتها إلى الماء في
الصفحه ٢ :
لأشياء كثيرة (٨).
وأما التباين في
حال العضو ، فإما أن يكون من باب الكم ، وإما أن يكون من باب الكيف
الصفحه ٤٣٥ : ، ٤٠٩ ، ٤٢٨ ، ٤٢٩ ، ٤٣٢
آلى : ٢٠
أبازير : القزح
، والقزح التابل ، وقزح
القدر جعل فيها
قزحا وطرح
الصفحه ٧٧ : وهو عسر الخلق قتول لأولاده (٩). وربما كان من الدجاج ما يبيض في اليوم مرتين ، ومن الدجاج ما يتلفه (١٠
الصفحه ٣١٠ :
ولنبدأ بتشريح
العرق للسمى بالباب : فنقول إن الباب ينقسم طرفه الغائر أولا فى تجويف الكبد خمسة
أقسام
الصفحه ١٦١ : بسيلانها فيها دون
سيلان دم الطمث الصرف. وإذا كانت نافعة في تكوين الجنين لم تخل إما أن تنفع منفعة
المادة
الصفحه ١١٨ :
فى مشيمتها أنها
نافعة لبعض الأدواء العياء (١) ، لكنها تعز لما ذكرناه. والإيل تخدع بالزمر وبالغنا
الصفحه ٨١ :
الأول دجاجة باضت ثمانى عشرة بيضة ، كل بيضة ذات صفرتين وتنفقص عن فرخين ، إلا ما
كان فاسدا في الأصل ، وإن
الصفحه ٤٢٧ :
وأما اللبن وتكونه
فقد علم مما سلف ويظهر (١) خطأ أنبادقليس إذ (٢) ظن أن (٣) اللبن يتولد في الثامن
الصفحه ٤٥٥ : ، ٨٨
عسر الحبل عسر
الولاد : ١٨١ ، ١٨٢
العشر : (ورد
الابل الماء اليوم العاشر) ٩٩
عصب ـ عصبة (أعصاب
الصفحه ٣٨٤ : من ذاته لم يكن فيه ذكر ولا أنثى. وقد أشرنا في الفن الثاني (٨) إلى ما يعلم حاله من هذا الباب
الصفحه ١١٠ : فمات (٤) ، وعرض له حمى يوم. ثم أنى لما حصلت بيايان دهستان طلبته (٥) فلم يعش ، وخلف ولدا أعظم خاصية في
الصفحه ٣٩ :
المقالة الثالثة
من الفن الثامن (١)
من جملة الطبيعيات
(٢) (٣)
الفصل الأول
(ا) فصل (٤)
فى
الصفحه ١١٩ : من اللسعة ؛ ولما شرح لى لون البقلة وشكلها خمنت أنها (١٥) الخس البرى.
قال : وأما ابن
عرس فيستظهر في
الصفحه ٢٩٠ :
تنحدر من مراق
البطن ، والعروق التي في عظم العجز وحده (١). فإذا (٢) رافق (٣) الشريان الوريد على