الصفحه ٢٩٩ : ، ويلذعها من الأخلاط الحادة وحتى تفى إحدى
الطبقتين بالغرض في خلقة الأمعاء إن عرض للأخرى آفة. وخلق الليف في
الصفحه ٣٥ :
والدلفين من حيوان
البحر فله رئة (١) ، مع أنه يتنفس في الماء. وأما سائر السمك وذوات (٢) الأربع
الصفحه ٦٨ : كالأيلة والبقرة ، والسبب فيه إيلام ضرب قضيب
الذكر ، فإنه حاد صلب عصبى إذا انتشر. والناقة تبرك للجمل
الصفحه ٣٠ : ، وأضراسها كأضراس الناس ، ولأشفارها هدب. وثدى القردة (١) فى صدرها ، ورجلاها ويداها كيدى الإنسان ورجليه
الصفحه ٧ :
هادئ الطبع (١) ، قليل الغضب والخرق (٢) ، مثل البقرة ؛ وبعضها شديد الجهل حاد الغضب ، كالخنزير
البرى
الصفحه ٣٢١ : ، فيغوص (٤) في قرب الثاني إلى الفضاء الذي يحويه (٥) جرمه ، حتى إذا
امتلأ واكتنز انسد المجرى ، فلم يرجع إلى
الصفحه ٤٣٢ :
غبرة حارة (١) ولا لزجة ، دهنية ، فيغتذى (٢) بها الشعر فيتكرّج (٣) فيه ، وهو
الطبيعى ؛ وقد يكون
الصفحه ٣٨٢ :
الديدان من الحمأة وغذاؤه من صغار السمك احتاج إلى منقار حاد ، ليجمع (١) بين الطعن والأخذ ، ويكون انخراطه له
الصفحه ٤٦٩ :
نزوة (الحيوان)
: ٣٨ ، ٦٠ ، ٦٨ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٩ ، ٨٩ ، ٩١ ، ١٣٨ ، ٣٢٩ ، ٣٨٨ ، ٤١٢
نزوع العرق (فى
علم
الصفحه ٣٦ : واحدة. وكذلك (٤) الحيات في (٥) معدها (٦) استطالة ما وأرحامها مستطيلة ضيقة مشقوقة باثنين ، وقصبة
رئتها
الصفحه ٢٧١ :
أسنان الحلم.
وللأسنان أصول ورءوس محددة (١) ومركوزة (٢) في ثقب (٣) العظام الحاملة لها من الفكين
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثالث
(ج) فصل (١)
فى مثل ذلك
ويذكر فيه أحوال النحل والزنابير (٢) واختلاف أخلاق
الصفحه ٤٦٢ :
قوة عاقدة (فى
المنى) : ١٦ ، ٤٢٥
قوة غاذية : ١٥٥
، ١٦٤ ، ٤٠٢ ، ٤٢٦
قوة غاذية أمية (المصورة
الامية
الصفحه ٣٧٧ :
الآخر ما ينزل من
الدرز الأوسط ، فيكون لكل عظم زاويتان قائمتان عند هذا الدرز الفاصل وحادة عند
الصفحه ٨٥ : ، ويبيض بعد الثالث من سنيه (١٢) ، عند ما ينتقش لونه ، ويتم ريشه. ويبيض في السنة مرة واحدة اثنتى عشرة بيضة