الصفحه ٤٢٠ :
المقالة الثامنة عشرة
من الفن الثامن من جملة الطبيعيات (١)
فصل واحد (٢)
فى علل الإذكار
الصفحه ١٣٣ : سلاح نافعة في إحالة جوهر الرطوبات إلى العسلية
بأن تأتيها (٤) وترسل فيها قوة ما وهذا منى تخمين ، وكأنى
الصفحه ٤١٦ :
الطبيعى على رجليه
، وإنما جعل الأول عند الحاد (١) لأن المبدأ يلى الأعضاء الرئيسة (٢) من الأم
الصفحه ٥٧ : (٣) البياض (٤) ، وفيها نقط سود ؛ ولها أسنان حادة صغيرة منطبق بعضها على
بعض وخصوصا في اليمين ، وأما اليسار
الصفحه ٨٤ :
منهما حادة ،
والثانية ثقيلة ، وإيقاع الأولى كب حادة ، وإيقاع الثانية بوك ثقيلة ، وكذلك (١) إيقاع
الصفحه ٣٢٦ :
عنه إلى المعاء. وغلط
أصحاب انكساغورس حين قالوا : إن المرارة سبب للأمراض الحادة وليس كذلك ، بل هي
الصفحه ٤٤٧ : ، ٣٤٦
خرزات القطن :
٣٤٦ ، ٣٤٧
خرطوم (خراطيم) «الحشرات»
: ٩ ، ٥٥ ، ٥٨
خرطوم (الفيل) :
٤٨ ، ١١٥
الصفحه ٤٨١ : (موسداس ،
يوسلاس) : طائر جبلى ، والاسم بمعنى راضع
المعزى : ١٢٦
موغالى : حشرة
تلسع الخيل والبهائم ١٠٧
الصفحه ١٥٣ : تحليلها من أصولنا. وصغرى الاقترانى الذي من شرطيتين
كاذبة ، إن أخذت (٣) على وجه استعماله (٤) ، وغير نافعة
الصفحه ٩٩ : )]
(٥) وتعيش : وتقسر د
، سا ، م.
(٦) العشر : العشير م
؛ (العشر : ورد الابل اليوم العاشر (لسان العرب
الصفحه ٣٠٥ : وضعه وضع المعدة على طول البدن.
ومن نافع (٢٢) عوره أنه مجمع (٢٣) للفضول التي لو سلك كلها في سائر
الصفحه ١٧٣ :
فى الجميع ، فتصير
علقة. وربما تقدم يوما أو يومين أو تتأخر (١) يومين ، وبعد ذلك
باثني عشر يوما يصير
الصفحه ٢٧٢ : لاستعمالها (٧) في القتال. ومن
الحيوان ما (٨) أسنانه حادة منحازة (٩) بعضها عن بعض ،
وهو الحيوان الذي يحتاج إلى
الصفحه ٢١٣ : . والطبيعى منه هو (٢) رغوة الدم وهو أحمر اللون ناصعه خفيف حاد ، وكلما كان أسخن فهو أشد حمرة.
وإذا (٣) تولد فى
الصفحه ٢٧٣ : أسنان حادة لا محالة ؛ ولأنها عادمة للاعتماد في جذبها ما تنهشه ، وعادمة
لحركة العنق ، فقد عقفت أسنانها