الصفحه ٢٢٣ :
أقول : يشبه أن
يكون الدماغ إنما صار لا يؤلم ما يحدث فيه من الورم الذي يكون فى جوهره ، بل إنما
يؤلم
الصفحه ٢٢٨ :
الحجاب فيه ليكون
فضلا ، وقيل ليكون اللين (١) مبرأ (٢) عن مماسة الصلب ولين (٣) ما يغوص فيه جدا
الصفحه ٢٨٥ :
المنضجة بسهولة.
وأيضا فإن العضو الذي ينبض (١) فيه (٢) عضو سخيف لا يخشى (٣) مصادمته لذلك
السخيف عند
الصفحه ٣٨٠ : تعرفان بعضلتى الصدغ وقد صغر مقدارهما في الإنسان إذ العضو
المتحرك بهما (٥) في الإنسان صغير القدر مشاشيّ
الصفحه ٣٩٣ :
قال (١) : بل إن كان أيضا (٢) مع ذلك للأنثى (٣) منى مواط (٤) في الاسم فيه ما في منى الرجل يكون
الصفحه ٤٠٥ : الذكر والرحم
، وإن (٨) كانت له قوة جاذبة ، فإن الحرارة تعين (٩) على ذلك.
واعلم أن المنى
وإن كانت فيه
الصفحه ١٠ :
الفصل الثاني
(ب) فصل (١)
فى الأعضاء الكلية
الأعضاء أجسام
متولدة من (٢) مزاج الأخلاط ، كما أن
الصفحه ١٤ :
فيما بينهم فذهبت
طائفة إلى أن العظام واللحم الغير الحاس (١) وما أشبهها إنما
تبقى بقوى فيها تخصها
الصفحه ١٩ : لا يجوز أن لا يلاقى (١٥) المحسوس ، أعنى في حس اللمس.
وأقول أيضا : إن
الأعضاء منها ما هي قريبة
الصفحه ٢١ : حسد ، والعين المتوسطة في
حجمها (٦) دليل على فطنة وحسن خلق ومروءة ، والناتئة تدل في كل شىء
على اختلاط
الصفحه ١٥٠ : التصرف في
المنطق والفلسفة ، كيف قنعت نفسه بهذه الحجج السخيفة في أن يعتقد شيئا من الأشياء
أو يميل إليه
الصفحه ١٩٩ :
يجتمع فيها فضل
كثير من الرطوبة لما يتصعد من بخارات (١) البدن ، وما
ينحدر من النزلات. وإذا كان
الصفحه ٢٩١ : (٢) القلب في الوسط من الصدر لأنه أعدل موقع ، وأميل يسيرا إلى
اليسار ليبعد عن الكبد ، فيكون للكبد مكان واسع
الصفحه ٣١٦ :
يتوجه إلى معطف
المرفق في ظاهر الساعد وتخالطه (١) شعبة من الإبطى فيكون منهما الأكحل. والثالث يتعمق
الصفحه ٣١٧ :
قد ختمنا الكلام
في الجزء الصاعد من الأجوف وهو أصغر جزأيه (١).
وأما الجزء النازل
فأول ما يتفرع