الصفحه ٢٠٦ : (٤) سنذكره ، ولن
ينفذ (٥) في تلك المضايق إلا بفضل (٦) مزاج من الماء المشروب فوق المحتاج إليه للبدن (٧). فإذا
الصفحه ٢٢١ : ثابتة ، لم يبطل نوعها ؛ وكذلك الصفراء. وإذا قيل : إن الصفراء يابسة
فيعنى بها أن العضو الذي تغلب هي في
الصفحه ٢٢٩ :
يماس الدماغ جوهر
العظم ، ولا تتأدى إليه الآفات من العظم. وإنما تقع هذه المماسة فى أحوال تزيد
الصفحه ٣١٢ :
القلب فينفذ فيه
عند أذن القلب الأيمن ، وهذا العرق أعظم عروق القلب ، وإنما كان هذا العرق (١) أعظم
الصفحه ٣٨٨ :
يتم فيه يكون
المنى شيئا في طباعه أن يجذبها يسيرا إلى الاستقامة مثل ما يعرض للدواب التي تزرق (١) في
الصفحه ٣٨٩ :
والآخر ناقص محتبس
في الباطن كأنه مقلوب آلة الذكران ؛ فكأن (١) الصفن صفاق الرحم
، وكأن القضيب عنق
الصفحه ٣٩٦ :
الفصل الثالث
(ح) فصل (١)
فى المنيين ودم الطمث
قد صح أن المنى
فضلة الهضم الأخير ، وأنها فضلة
الصفحه ٤٠٢ :
ينحو إلى تكوين
سائر الأعضاء منه بالترتيب ، وتكون النطفة المنعقدة صارت ذات نفس بنفوذ قوة الذكر
فيها
الصفحه ٤٢٦ :
الشبقات (١) من كل شىء يسقط شبقهن إذا وضعن كثيرا ، فإن فضلاتهن تقل. وكثرة الشعر في
الأسافل بحسب
الصفحه ١١ : (٢) ، مثل عضلات الأجفان ، كأن هناك دعاما وعمادا لأوتارها.
وأيضا فى مواضع أخرى تمس الحاجة فيها إلى اعتماد
الصفحه ٣٨ :
العرق العظيم الذي
يركب الفقار. وهذه المجارى في ما ذكرنا (١) ، وحجم (٢) البيضة أيضا في البيّاض إنما
الصفحه ١٤٥ :
لا على النسق الذي
في التعليم الأول ، بل على ما نراه في وقتنا أولى. فنقول أولا : إنه قد يظهر من
رأى
الصفحه ١٧٠ :
العضو الذي لا
صواب في إصعاده إلى فوق ، ولا إلى أسفل ، لما تعرفه بعد. فيعرض من ذلك أن يصير
للأجزا
الصفحه ١٩٢ :
الفصل الثاني
(ب) فصل (١)
فى (٢)
المزاج
فلنتكلم (٣) أولا كلاما كليا في المزاج ، ثم نتكلم في
الصفحه ١٩٣ : (١). وإما أن يكون بحسب النوع مقيسا إلى ما يختلف مما هو فيه. وإما أن يكون بحسب
صنف (٢) من النوع مقيسا إلى ما