الصفحه ١٦٢ :
فلنضع أولا أن في
منى المرأة قوة ما ، لكن إنما يصدر الفعل عن ازديادها ، فتكون القوة الفاعلة
الصفحه ١٦٧ : يكون أول ما يظهر في النطفة انتفاخ ما زبدى ، ينمو به (١). ثم إن ذلك الجوهر الروحى الذي قد قوى فيه وكثر
الصفحه ٢٣٣ :
ويندفع من جهته.
وهذان المجريان إذا ابتديا من البطنين ونفذا في الدماغ نفسه (١) توربا (٢) نحو
الصفحه ٢٣٨ :
تجاوز الحجاب
فتتوزع في الأحشاء التي دون الحجاب. وشعبة مخرجها من ثقب في عظم الصدغ ، وإذا
انفصل اتصل
الصفحه ٢٨١ : حرارة القلب ، وأن يمد الروح بالجوهر الذي
هو أغلب في مزاجه من غير أن يكون الهواء وحده ، كما ظن بعضهم
الصفحه ٣٤٤ :
ولكن عن ثقبتين
فيها يليان جانبى أعلاها إلى خلف ، لأنه لو كان مخرج العصب حيث يلتقم زائدتى الرأس
الصفحه ٣٨٦ : ،
والتولد (١) يحدث في الأحيان أشخاصا تبتدئ منها الولادة ، كما أن الناس
ربما قطع التوالد والتولد عنه واحد
الصفحه ٤٠٤ :
جوهر غير جسمانى ، والروح أفضل جوهر جسمانى. وهذا الجوهر لا يفارق المنى ما دام
صحيحا مضبوطا في الرحم ، بل
الصفحه ١٦ :
أو بقاء النوع ،
مثل ما للقلب في (١) توليد الروح ؛ ويعنى (٢) بالمنفعة ما يهيئ
لقبول فعل عضو آخر
الصفحه ٧١ : ء صيفية لتأذيهن بالبرد.
وأما الطير البحرى
الذي يسمى العرون (١) فإنه يسفد في عنفوان الشتاء ، ويقال إنه
الصفحه ٨٨ : (٣) عند أصول الخلاف ، وبعضها فى الطحلب والعرمض. والفرفير (٤) يتوالد في الطحلب أو يتولد. وربما لزمت الكبيرة
الصفحه ١٠٩ :
ببلاد آسيا أسوأ (١) خلقا ، والذي ببلاد أو روى (٢) فأجلد وأجرأ. وقد يوجد في بلاد لوبية حيوانات
الصفحه ١٦٣ :
إذا صادفت في
الرحم علوقا لم يزل ينفذ إليه الدم ويصرف آخر (١) إلى الثدى. كأن
القوة التي في المنى
الصفحه ١٦٩ :
المنى متخصص (١) متشابه الأجزاء. وليس حركة تفاريق الأرواح في جسم متشابه إلى نقطة واحدة
بعينها أولى
الصفحه ١٧٩ :
الفصل السادس
(و) فصل (١)
فى أحوال الولد والوالدة (٢)
الإناث تتكون في
النشأة الأولى في مدة