الصفحه ١٤١ : ـ قبيل (٩) أن تنضج بالإدراك التام ـ اختلاف أجزاء في اللين والصلابة
والرطوبة. ثم إذا جامع المراهق بسرعة
الصفحه ١٥٢ : ء والسوداء ، ثم لا يكون أحدهما صالحا لأن يغتدى
به.
ثم يقلب عليه
القضية (١٢) ، فيقول : لو لا أن الدم هو
الصفحه ١٥٤ :
عنها استعدادا آخر إن كان. ثم إذا أحدث (١٤) الاستعداد فعل
الصورة ، فتارة يقوى على أن يعد ثم يصور ، وتارة
الصفحه ١٥٧ : (٣) ، على أنها
بالفعل ، بل يستعمل شيئا هو لازمه ؛ ثم يدعى أن القياس حملى ، وليس كذلك ، بل هناك
قياسان
الصفحه ١٥٩ : تحقق. والحر والبرد في هذا من
الأسباب المعينة والمعدة ، لا من الأسباب المصورة ، على ما ظن بعضهم.
ثم
الصفحه ١٦١ : مفارقته لدم الطمث الذي لم ينضج هذا النضج ، ولم يستحل هذه
الاستحالة. ثم من المعلوم أن هذه الرطوبة أولى من
الصفحه ١٧٠ : الدماغ ، لأنه للحس والحركة ، ولا وقت له بعد ، ثم يعظم
الرأس جدا لكثرة ما يحتاج إلى أن ينبت منه بعد تقومه
الصفحه ١٧١ :
ثم يأتى القلب
طبيعيا ، بل إنما يتجه إلى الكبد الروح وهو طبيعى ومصور وغاذ وقد (١) بقى منه في القلب
الصفحه ١٩٥ : الاعتدال
الحقيقى. وقد سلف لك في هذا ما يعوّل عليه.
ثم بعد هؤلاء
فأعدل الأصناف سكان الإقليم الرابع وما
الصفحه ٢٠٥ :
الممضوغ قد بدأ فيه شىء من النضج ، أنه لا يوجد فيه الطعم الأول ولا رائحته الأولى
، ثم إذا ورد على المعدة
الصفحه ٢٢١ : مزاجه يصير أيبس ، وأنها تيبس العضو أيضا
بالمجاورة.
ثم نتكلم بعد هذا
في الغذاء وكيفية نفوذه في الفم إلى
الصفحه ٢٣١ : يأخذ به من مزاجه وهو أول ما يتأدى
إلى الدماغ ، يتأدى إلى جوفه الأول لينطبخ فيه ، ثم ينفذ إلى البطن
الصفحه ٢٣٣ : الغشاء الصلب وبين مجرى الحنك. ثم تجد هناك المنافذ
التي في مشاشة (٨) المصفاة (٩) في أعلى الحنك (١٠). وقد
الصفحه ٢٧٧ : رأسه الفوقانى الذي يلى الفم والحنجرة (٥). وطرفه الأسفل ينقسم قسمين أولا ثم (٦) أقساما تجرى في
الرئة
الصفحه ٢٨٦ : نحو اللبة ، ثم يتورب (٨) إلى الجانب الأيمن ، حتى إذا بلغ اللحم الرخو التوثى الذي هناك انقسم ثلاثة