الصفحه ٣٤٦ :
ثم (١) ما تحت العاشرة ، فإن لقمها إلى فوق ونقرها (٢) إلى أسفل وسناسنها تنجذب (٣) إلى فوق. وسنذكر
الصفحه ٣٦١ :
ولم يحدث من
الجملة شىء مستقيم ولم يحسن هيئة الجلوس ، ثم لو لم يرد ثانيا إلى الجهة الإنسية
لعرض فحج
الصفحه ٣٦٧ : الداخلة ومن الحاجز الذي في وسط الخاصرة ، ثم تنفذ
بالتوريب إلى داخل طرفى الركبة ، ثم تبرز وتنتهى إلى النتو
الصفحه ٣٦٨ :
رأس الفخذ. ثم
تتحدان (١) فتملئان (٢) باطن مؤخر الساق لحما ، وينبت منهما (٣) وتر (٤) من (٥) أعظم
الصفحه ٣٨١ : الفك فقد ينشأ ليفها (٢) من الزوائد
الإبرية التي خلف الأذن تنحدر فتتحد عضلة واحدة ، ثم تتخلص وترا لتزداد
الصفحه ٣٨٥ : .
وعندى أن الحيوان
المحزز المتولد عن العفونة (٤) لا يلد دودا البتة ، بل بيضا بزريا ، ثم يصير دودا. ولا
الصفحه ٣٩٢ : الرجل دون
المرأة ، وقد لا يكون إذا أنزلا معا. وهذا يدل على أن لهما جميعا إنزال منى بوجه
ما. ثم يقول في
الصفحه ٣٩٩ : يحتاج إلى (١) أن يغير (٢) تغيرا ما.
ثم قال (٣) : والدليل على أن المرأة لا تنزل منيا أى (٤) لا تفضيه
الصفحه ٤٠٧ : بطن الدجاجة ، ويحتاج
مع ذلك إلى معونة من خارج.
وأول ما يتولد
القلب ، ثم أعضاء الجوف ، ويكون الأعلى
الصفحه ٣ : ، فله (١٣) بدل التنفس (١٤) النسيمى تنشق مائى ، فهو يقبل الماء إلى باطنه (١٥) ثم يرده ، ولا يعيش (١٦) إذا
الصفحه ٢٨ : صرف.
أعالى الإنسان في
ابتداء النشو أعظم من أسفله ، ثم يعظم ما تحت وركيه ويستقل ، ثم تنحنى أعاليه إذا
الصفحه ٣٥ : يغتذى باليابس ، ومع ذلك
فلا يمضغه جيدا ، فيحتاج أن يمضغه مرة ثم يطبخه أخرى (١٥) ، ثم يعاود إجادة مضغه
الصفحه ٣٦ : ، يخيل إليك أن جزءه الحاد ليس قبالة الصدر ثم تكون بعده الرئة ، ثم
تكون الكبد وهي مستطيلة أيضا ؛ وطحاله
الصفحه ٤٤ : ، ومواد لقبول صور العلائق بينها (٨) ، ثم تكون المادة القلبية مما يقبل الصورة عن المصورة قبولا أوليا من غير
الصفحه ٥٦ : سوادا. وأعظم أصناف السفانج (٣) ما يطفو ، ثم
الذي يفارق القعر إلى قرب (٤) منه ، ثم القعرية ، وخصوصا ما لا