الصفحه ٢٨٣ : . وأودع في غلاف حصيف جدا وهو وإن كان
من جنس الأغشية ، فلا يوجد غشاء يدانيه في الثخن (١٥) ، ليكون له جنة
الصفحه ٢٨ :
ولا يبعد أن يجرى
مجرى الأيل في ذلك ، لعظم قرنه ، ويمكن أن يتعرف ذلك من الغزية. ومكان الأثداء قد
الصفحه ٣٢٩ : يكن حمته في مقدمه كانت له أعضاء مثل الأسنان. وما كانت (١١) حمته في مؤخره فربما كان غائرا ، لأنه صغير
الصفحه ٣٨٣ : (٥) أوفق له في خرق الهواء ، وهذا مثل الكركى. وأما (٦) إذا كان عنقه طويلا ضعيفا ، فإنه يقبضه إلى صدره عند
الصفحه ١٣٩ : ، وعشقه إياه ، وجزعه على
مفارقته وحسده على اتخاذ ببغاء آخر ، ما قضيت له آخر العجب.
وحكى في التعليم
الأول
الصفحه ٢٩٠ :
تنحدر من مراق
البطن ، والعروق التي في عظم العجز وحده (١). فإذا (٢) رافق (٣) الشريان الوريد على
الصفحه ٤٣٢ :
غبرة حارة (١) ولا لزجة ، دهنية ، فيغتذى (٢) بها الشعر فيتكرّج (٣) فيه ، وهو
الطبيعى ؛ وقد يكون
الصفحه ٦ : أشد تصويتا إلا
الإنسان. وأيضا بعض الحيوان شبق (٦) يسفد (٧) في كل وقت كالديك ، ومنه عفيف له وقت معين
الصفحه ٤٧ :
الفصل الثاني
(ب) فصل (١)
فيه كلام في القرون والعظام والشعر والريش
وما يشبهها (٢)
قال
الصفحه ١١٥ : يقاتله ، فيغلبه ويطرده ويتبعه مبالغا في تنفيره وإبعاده ، ثم يغيبان ؛ ويعود
الأول ، ويأخذ في مثل صنيعه
الصفحه ٢٠٩ :
الفصل السادس
(و) فصل (١)
فى تفصيل أصناف الأخلاط
الخلط جسم رطب
سيال ، يستحيل إليه الغذاء أو
الصفحه ٢٢٢ : : وغذاء له أيضا وليس بين القولين خلاف. فإن فضل الغذاء إذا
كان فضلا من جهة الكم ، جاز أن يعود عند الحاجة
الصفحه ٢٦٠ : ، ولم (٤) يخلق له جفن ،
خلق عينه (٥) صلبا. وأما ما له جلد لين فخلق عينه لينا يغطيه (٦) جفن. وما (٧) كان
الصفحه ٤٦ :
: الأسد لا مخ (٣) له ، إلا في الفخذين والعضدين ، وعظامه أصلب العظام.
والخنزير أيضا يقل مخه ، والدلفين له
الصفحه ٢٦٨ : عضو آخر فسببها عضلة هي له ولذلك العضو بالشركة. وهذه العضلة واحدة فى كل
وجنة عريضة ، وبهذا الاسم تعرف