الصفحه ١٤ : الاختلافين بالبرهان ، فليس له
إليه سبيل من جهة ما هو طبيب ، ولا يضره في شىء من مباحثه وأعماله (٦) ، ولكن يجب
الصفحه ٣٠١ : فسخه لجوهر المعاء بنفوذه فيه ومروره به ، ولا خدشة له.
والسفلى مبتدئة (٧) من الأعور غليظة ثخينة
الصفحه ١٥ : ، وللنساء زيادة (١١) الرحم التي (١٢) تتم فيه منفعة المنى.
وقال جالينوس : إن
من الأعضاء ما له فعل فقط
الصفحه ٤٢٣ : (٦) المشابهة من حيث هو جنس (٧) أو هو إنسان مطلقا ، ولم تقع مشابهة في الخواص الشخصية. فإن لم يقبل
الإنسانية قبل
الصفحه ١٥٢ : للتمديد (٤) والتشكيل ، فكيف علم أن ذلك كاف له فى المزاج الذي يحتاج إليه ، حتى يكون
عظما أو عرقا أو عصبا أو
الصفحه ٣٢٥ : أحوال أحشاء المحززات
وسائر أعضائها
والسبب في ذلك ما
لا مثانة له ، فإن مائيته تنفصل في زبله ، ويكون
الصفحه ٤٠١ : فيه. ولما كان المنى يتحرك إلى تكوين
الجنين ليس بسبب غريب من خارج ، بل بطبيعته (٨) المستترة بإذن
الله
الصفحه ٣٤ : ، وكل متنفس فله رئة ، وبالعكس.
وجميع الحيوان الذي له دم فله حجاب وقلب ، ولكنه في الصغير خفى ، وينشأ بعد
الصفحه ٢١٠ : بطبيعى وهو البلغم الذي
لا طعم له ، الذي سنذكره ، إذا اتفق أن خالطه دم طبيعى ، وكثيرا ما يحس به في
النوازل
الصفحه ٢٦٤ :
ويحكى أن لبعض
البقر قرونا بهذه الصفة يرعى بها من خلف. وأما الطير (١) فجعل له مناخر ضيقة (٢) على
الصفحه ٢٩٨ : مشاكلة (٢٦) جوهره فتسد مسدّ المتحلل منه ، وهذا هو الغذاء ، وأعد له أعضاء فيها ينضج هذا
الشىء الذي (٢٧
الصفحه ٣٠ : ليله إلى الماء لأنه أدفأ له
في الليل (١٠) من الهواء.
قال (١١) : وأما الحيوان المعروف بخامالاون (١٢
الصفحه ٥٩ : ب.
(١٦) ويحتلب : ويحلب
د ، ط
(١٧) له : فيه ط.
(١٨) ويمتص : ويمص ط
(١٩) المحزز :
المحززات سا
الصفحه ٩٣ : الحيوان ما هو
مشاكل للنبات ، لا في أن له حد النبات فإن هذا لا يمكن ، ولا من جهة أن له جزء حد
النبات ، فإن
الصفحه ٢٤٧ : يوجد في هذا الحيوان مباد كثيرة للعروق
والشرايين (٦) ، بل مبدأه واحد ليكون أحوط له.
والأسد صلب العظام