الصفحه ٣٨٧ :
فمنشؤه من رباطات تنشأ من عظم العانة ومن لحمه ، وهو متخلخل الخلقة ليكون له أن
يتمدد بما ينفذ فيه (١) من
الصفحه ٣٥ : العجب.
كل حيوان له قرن
ولا سن له في فكه الأعلى ، فإنه يجتر ، وله كرش واحد عظيم خشن صلب ، وثلاثة بطون
الصفحه ١٢١ : إناثها وتتسافد أيضا ذكورتها. ويحب القتال بالطبع ، ويتسور
على غيره (٢) عشه (٣) ، وذلك في الفرط. فإذا
الصفحه ٣٧ : هو إلى ما يلى معدته. وكذلك البومة والأوز البرى والمائى. ومن الطير
ما لا حوصلة له ، ولا فم معدة
الصفحه ٨٣ : : إن في بلاد
ماوراء النهر وبلاد خراسان أيضا طائرا يقال له أيضا كبوك ، ويقال له ببخارى بانكون
، وصوته
الصفحه ٣٢٤ : إنفحة (٤) ، وخصوصا إذا كان كثير البطون ، ولا يوجد إلا في ثالثها
وآخرها. وليس للحيوان الذي له بطن واحد
الصفحه ٣٨٢ : وعينه في الحمأة.
والطائر وإن كان
له رجلان فزاوية الركبة (٢) إلى خلف والانثناء نحو قدام بخلاف الإنسان
الصفحه ٦٤ : يختلف صوت ذكره وأنثاه. وما كان من الطير أصغر جثة فهو أكثر صياحا ،
خصوصا في زمان السفاد ، ففيه يكثر صياح
الصفحه ١٧٨ : حماية للقلب. وهذه النصبة (٣) أوفق للانقلاب. ويعين على الانقلاب ثقل الأعالى في الجنين ، وعظم الرأس منه
الصفحه ٤٢٤ : شوهد من عنز له على ساقه قرن ، وإنسان طحاله في اليمين وكبده في اليسار.
وربما كان العجب من فقدانه عضوا
الصفحه ٣١ :
وكأن وجهه وجه
الحيوان الذي يقال له قرد خنزير ، وذنبه طويل جدا دقيق الطرف جدا يلتوى كالسير.
وكل رجل
الصفحه ٢٧٢ : (٥) الحروف.
أقول على ما بيناه
في مقالة لنا : وفي الحيوان ما ليس له أسنان (٦) لإصلاح اللقم
الملتقمة ، بل
الصفحه ٣٨ :
العرق العظيم الذي
يركب الفقار. وهذه المجارى في ما ذكرنا (١) ، وحجم (٢) البيضة أيضا في البيّاض إنما
الصفحه ١٩٢ : بدنا كان بتمامه ، أو عضوا خصص من العناصر
بكمياتها وكيفياتها عل القسط الذي ينبغى أن يكون له في مزاج نوعه
الصفحه ١٩٣ : ، بالقياس إلى سائر الكائنات ، وهو شىء له عرض ، وليس
منحصرا في حد ، وليس ذلك أيضا كيف اتفق ، بل له في الإفراط