الصفحه ٢٤٣ : في نفسه ؛ وقد يخالط أيضا عضل الصدغين وعضل الأذنين فى البهائم ؛ وأكثر
تفرقه إنما هو في عضل الخدين
الصفحه ٢٤٨ : اساس للبدن (٦) عليه يبنى كما تبنى السفينة على الخشبة (٧) التي تنصب فيها أولا. ومنها ما قياسه من البدن
الصفحه ٢٩٢ :
الفصل الرابع
(د) فصل (١)
فى تشريح طريق الغذاء وهو المريء والمعدة والأمعاء والصفاقات التي عليها
الصفحه ٣٠٩ :
كما ذكرناه للرئة
وأكثر هذا الحس في الجانب المقعر (١) ، وليربطها
بغيرها من الأحشاء ، وقد يأتيها عرق
الصفحه ٣٤٧ :
فكانت في خرز
القطن ثقبة يمنة وثقبة (١) يسرة لخروج (٢) العصب (٣). وعلى فقار (٤) القطن سناسن وأجنحة
الصفحه ٣٤٨ :
الفصل الخامس
(ه) فصل (١)
فى الأضلاع (٢)
نقول (٣) إن الأضلاع وقاية لما يحيط بها (٤) من آلات
الصفحه ٣٥١ :
الفصل السادس
(و) فصل (١)
فى العضل المحركة لهذه الأعضاء التي قد شرحت (٢)
وأما عضل الصلب
فمنها
الصفحه ٣٥٧ : (٨) ما هي في الكف (٩) ، ومنها (١٠) ما هي في الساعد ، ولو جمعت (١١) كلها على الكف
لثقل بكثرة اللحم ؛ ولما
الصفحه ١٢ : ليفها
فانتسجت منه كالكلية من الصلب ، ومنها حتى يكون للأعضاء العديمة الحس في جوهرها (١١) سطح حساس بالذات
الصفحه ٦١ :
الفصل الثاني
(ب) فصل (١)
فى حس الحيوان وحركته وتصويته ونومه
ويقظته وذكورته وأنوثته
فلنتكلم
الصفحه ٧٧ :
المقالة السادسة
من الفن (١)
الثامن من جملة
الطبيعيات (٢)
الفصل الأول
(ا) فصل (٣)
فى بيض
الصفحه ٨٠ :
وتفريخا (١) فإنه يتبين (٢) شىء يستحيل إلى التخلق (٣) ، ويستبين فيه
بعض التشكل في ثلاثة أيام ، دون
الصفحه ٩٩ :
ويسمن في ستة أيام
، وخصوصا إذا أجيع ثلاثة أيام. وبعضهم يسقيه يوما ، ثم يعطشه أياما ، وربما بلغ
بها
الصفحه ١٢٣ : (٢) واحدة ، فأودعت النقرة اللوزة (٣) ليمتحن عمل النقار فيها ، ثم تعرف حال اللوزة فاذا ليها مأكول
الصفحه ١٣٤ : ء عمله زمان معلوم ، بل كلما أخصب ، وفي أى (٧) وقت اتفق ذلك. وإذا استوت الفراخ وطارت ، فإنها تسرع في العمل