الصفحه ٤١٠ :
ما يفعل (١). وذلك إما لأنه يفرط به إلى كيفية (٢) ، أو لأنه يقصر
في كيفيته ، فإن بدل أحدهما اعتدل
الصفحه ٤١٦ : هوائى ، قد (٥) عمل فيه الحر وصعده وميزه من جوهر الصفرة. والصفرة أرضية
يابسة ، وإنما حرارتها كحرارة
الصفحه ٤ :
فى الحار الغريزى
فسد لها (١) الحار الغريزى. فإنما (٢) يكون الحيوان
مائيا ، لأن مكانه الطبيعى ما
الصفحه ٢٠ :
الفصل الثالث
(ج) فصل (١)
فى تعديد الأعضاء الآلية ومواضعها
فلنشرع (٢) في ذكر أعضاء الحيوان
الصفحه ٢٩ : (٣). وجميع أسنان قوقى حادة متراكبة. وليس لشىء مما سلف ذكره صفا أسنان. وقد ذكر
أنطساس (٤) في بعض كتبه أن في
الصفحه ٣٩ :
المقالة الثالثة
من الفن الثامن (١)
من جملة الطبيعيات
(٢) (٣)
الفصل الأول
(ا) فصل (٤)
فى
الصفحه ٤١ : أيضا بمنكر أن يكون
الشريان وما يجرى مجراه فى الخلاف ، كل يأتى العضو الآخر معا. وليس الغلظ يدل على
أن
الصفحه ٤٥ : ، وفضول عن (٧) القلب ؛ إذ ليس القلب كل مادة المتولد في أول الأمر ، حتى يكون كل شىء إنما
يتحلل منه ويخرج
الصفحه ١٠١ :
الفصل الثاني
(ب) فصل (١)
فى معنى الفصل الذي تقدم وفيه إشارات إلى أمراض الحيوانات
إن من
الصفحه ١٣٢ : غير (٣) الموم هو ثفل العسل ، وهو في حلاوة التين ، وهو (٤) غذاء أيضا للنحل ، ومتى صادفت النحلة الخلية
الصفحه ١٤١ :
المقالة التاسعة
من (١)
الفن الثامن من
جملة الطبيعيات (٢) (٣)
الفصل الأول
(ا) فصل (٤)
فى
الصفحه ١٥٣ : كتابنا في البرهان. فإنه قد (٨) يجوز أن يكون شىء واحد ، كالحرارة مثلا ، لها أسباب عدة مختلفة ، لا تجتمع في
الصفحه ١٦٥ :
الفصل الرابع
(د) فصل (١)
فى كيفية تكون الأعضاء الرئيسة من المنيين
فإذا اجتمع المنى
من الرجل
الصفحه ١٨٣ : ممدودتين (٤) مع الرأس ؛ وكما (٥) ينفصل يستهل (٦) ويمد يده إلى
فمه. وربما عقى (٧) في الحال ، وربما عقى بعد
الصفحه ٢٢٧ :
إن السبب فيه
ليحسن تشكله واستحالته بالمتخيلات ، فإن اللين أسهل قبولا للاستحالات ، وليس
يعجبنى ذلك