الصفحه ٨١ : بالفرخ لاصقا بالمعى الداخل
الدقيق. وفي هذا الوقت ما يجتمع في بطن الفرخ فضلة (٥) صفراء من عند الملح
الصفحه ٩١ : بعد وضعه دم كثير ، والبلغة (٥) لا تطمث البتة ، ولكن يخثر بولها في وقت دون وقت. وبول ذوات الأربع أغلظ
الصفحه ١١١ :
المقالة الثامنة
من الفن الثامن من جملة الطبيعيات (١) (٢)
الفصل (٣)
الأول
(ا) فصل
فى اختلاف
الصفحه ١٤٦ :
المادة (١) ، ولكنه يجرى في الأعضاء مع المادة التي للإناث من غير أن
يكون هيولى يتكون (٢) منه العضو ، بل
الصفحه ٢٠٣ : المزاج ، ولا يكون معها استمراء واغتذاء.
والاستمراء في الصبيان في أكثر الأوقات على أحسن ما يكون ، ولو لا
الصفحه ٢٠٤ :
شخص بحسب (١) مزاجه الأول الذي تضمنه قوته في حفظ الرطوبة. ولكل منهم أجل مسمى ، وهو مختلف
في الأشخاص
الصفحه ٢٠٨ : أن
للدم (٧) وما يجرى معه في العروق هضما ثالثا ، وإذا توزع (٨) على الأعضاء فلنصيب (٩) كل عضو عنده هضم
الصفحه ٢١٢ : قال إن هذا (٢) البلغم يملح لعفونته أو لمائية خالطته.
ونحن نقول : إن
العفونة تملحه بما يحدث فيه من
الصفحه ٢٣٩ : (١) ، ومنبته من جانبى الدماغ. والقسم الأول من كل زوج منه يعمد (٢) إلى الغشاء المستبطن للصماخ (٣) ، فيتفرق فيه
الصفحه ٢٧٦ :
المنفذ الضيق
لينفذ فيه الكثير منه ، ولا على مزاحمة المنفذ المنطبق فيه ، جعل مجراه مفتوحا ،
ومع ذلك
الصفحه ٢٧٨ : السواكن فلتأخذ منها الغذاء. وأما ضيق فوهاتها
فلتكون بقدر ينفذ فيه النسيم إلى الشرايين المؤدية إلى القلب
الصفحه ٢٩٧ :
إن الأفعال (١) الضرورية في قوام الحيوان (٢) ثلاثة : فعل تغذية البدن ، ويصدر عن القوة الطبيعية
الصفحه ٣٤٣ : لأن فيها ما بين القدام والخلف نافذين يأخذان من المكان فوق مكان النافذ
الواحد. وأما تقدير العرض فهو
الصفحه ٣٦٠ :
الفصل السابع
(ز) فصل (١)
فى الرجل (٢)
وتشريحها إلى آخره
وعضلها واختلاف الحيوان في ذلك
جملة
الصفحه ٣٨٤ : (٤)
في أحوال تولد الحيوان وتوالده وفيه تشريح الذكر والرحم
الحيوان (٥) الذي (٦) يولد في غيره هو الذكر