الصفحه ٣٩٤ :
والبزر (١) من كل جزء ، بل من جزء واحد ، فإن في الجزء الواحد جميع الأجزاء بالجملة (٢). فإن الولادة
الصفحه ٤٠٨ :
الفصل الثاني
(ب) فصل (١)
فى فروق (٢)
الأعضاء المتشابهة
من جهة جواهرها
وفي أحوال العقم والعقر
الصفحه ٤٢٩ :
النوم ، حتى إنه
ربما (١) يولد (٢) يبكى. ويكون التخيل فاعلا فيه فعله ، حتى إن الصبى إنما
يضحك أول
الصفحه ٤٥١ : ، ٤٠٤
روز : ١٢٨
ريح الجنوب ،
ريح الشمال : ١٢٠
ريح روحى (فى
النطفة) : ٤٠٤
ريح فضلى نفخى (فى
الصفحه ٢٣ : ، ونؤخر الكلام فيها إلى موضعه ،
وللنساء فرج ، وللذكران قضيب ، وكذلك نؤخر الكلام في تشريحهما.
وبين الأعضا
الصفحه ٤٩ :
ورقته (١) هناك. ويتأخر بياض شعر العانة ، وشعر الحاجب ، لحرارة مزاج الموضع كما فى
العانة ، أو يبس
الصفحه ٥١ :
الفصل الثالث
(ج) فصل (١)
فى الدم واللبن وفيه شىء من أمر المنى
أما تحصيل الكلام
في الأخلاط
الصفحه ٧٠ :
يفغران فمهما (١) دالفين لسانيهما (٢) للشبق في (٣) وقت السفاد. وأما
ما لاقيا فتتلاصق بأفواهها ، ثم
الصفحه ٨٧ :
والسلاسى تفرخ ستة
أشهر تباعا عند الشط في الدفء. والذي يسمى الحمى (١) ، يبيض فى الشهر مرتين. والذي
الصفحه ٩٨ :
الأيلة عن كمين لا
عن إتباع ؛ لأن شدة حضره (١) قريب المدى ويستلقى في مرصد الثور ، فإذا (٢) رام نطحه
الصفحه ١٠٧ : بنطوس ولا في شمال خراسان.
والفيلة ربما شربت
الدهن ، وربما لم تشرب ، وإذا كان في بطنها حديد أخرجه شرب
الصفحه ١٢٠ : (٦) ، وينتفع الناس بإنذاره. وكان السبب فيه قنفذ (٧) في داره يفعل الصنيع المذكور ، فيستدل منه.
وأما بطليس
الصفحه ١٢٥ :
بيده (١). وباب جحره من الصغر بحيث لا يدخل فيه ماء البحر عند الموج ، وتعين على
تشكيله مادة عشه
الصفحه ١٥١ :
ومن القبيح ظن
الظان أن الرحم يفعل في الرطوبة ما تفعله صفحة (١) الفرن بالقطائف ،
فإن الرحم ، وإن
الصفحه ١٥٩ : منه ، ويبرد مزاج ما يتدفق من خارج إليه.
فإنه وإن كان المنى عند بعضهم يفعل فيه (٨) بكيفيته (٩) ولا