الصفحه ١٥٧ :
وأما القياس (١) الحملى الذي أورده فليس يستعمل فيه نتيجة القياس (٢) الأول مقدمة البتة فى قياس بعدها
الصفحه ١٧٢ :
الفصل الخامس
(ه) فصل (١)
فى تفصيل استحالات (٢) مادة الجنين إلى أن يتم
فأول الأحوال
زبدية
الصفحه ١٧٥ : (٢) المشيمة ، ويتفرق هناك ، فيصير عرقين ، ويخرج ويتحرك فى
المشيمة إلى فوهات العروق التي في الرحم. على أنا
الصفحه ١٧٧ :
فى مثل السكون
الذي بين ذرقات القضيب للمنى. وتكون كل مرة ثانية أضعف قوة وأقل عدد اختلاجات
الصفحه ٢٣١ :
كما في بطونه. إذ
ليس كل وقت تكون البطون متسعة متفتحة (١) أو الروح قليلا ،
بحيث يسع البطون فقط
الصفحه ٢٤٠ :
بأغشية وأربطة ،
كأنهما عصبة واحدة ، ثم يفارقها ويخرج من الثقب الذي في منتهى الدرز اللامى. وقد
الصفحه ٢٤٢ :
الفصل (١)
العاشر
(ى) فصل
فى تشريح سائر العصب وهو العصب الفقارى
وأما العصب النابت
من النخاع
الصفحه ٢٤٩ : ينفذ فيها كالرائحة المستنشقة مع الهواء في عظم
المصفاة ، ولفضول (١) الدماغ المدفوعة فيها.
والعظام كلها
الصفحه ٢٧٠ : (٤)
فى آلات جذب الحيوان للنافع (٥) ودفعه
للضار (٦)
من الأسنان والفم
والقرون (٧)
وما يشبهها (٨)
وأما
الصفحه ٢٩٦ : أوعى (٥) شيئا سيالا أمسكه (٦). وإذا (٧) حققت فإن الجلد والغشاء الذي بعده وهو لحمى والعضل الموضوع في
الصفحه ٣٣٦ :
وهنا وضعفا في ضبط
(١) ما يحتاج في ضبطه إلى زيادة وثاقة. وكذلك (٢) لو خلقت من (٣) أقل من (٤) عظمين
الصفحه ٣٦١ : (٧) خلقت أصغر من
الفخذ ، وذلك أنه لما اجتمع لها موجبا لزيادة في الكبر (٨) وهو الثبات وحمل ما فوقه
الصفحه ٣٦٦ : المحركة لمفصل الركبة فمنها ثلاث موضوعة قدام الفخذ ، وهي أكبر العضل
الموضوعة في الفخذ (٦) نفسها ، وفعلها
الصفحه ٣٧٠ :
الفصل الثامن
(ح) فصل (١)
من كلام المعلم الأول في أسباب اختلاف أطراف الحيوان
وفي آخره تشريح
الصفحه ٣٨١ : جعل رأسها الزاوية التي من زواياها
في الوجنة امتد لها ساقان : أحدهما ينحدر إلى الفك الأسفل ، والآخر