الصفحه ٤٠٦ :
مجتمعتين (١). وكذلك يقال : إن نوعا من السمك يسمى أربوناما (٢) لا يوجد فيها ذكر البتة ، وفي بعض
الصفحه ٤٠٩ :
وأن يكون وضعه فوق
، وحيث تتصعد إليه البخارات فيجب أن يلين ما (١) يقع عليه ليخف ،
وليطرق النافذ فيه
الصفحه ٤٢٢ :
حرارته يؤنّث في الأكثر ، والشاب (٢) المنصف (٣) يذكّر في الأكثر ، ويكون زرع المؤنّث رقيقا مائيا ، وزرع
الصفحه ١٧ :
يصلح لأن ينعقد في
حشوه ، ويملأ الأمكنة بين الأعضاء الأولى ، فيكون لحما أو شحما ؛ ومنه فضل لا يصلح
الصفحه ٤٢ : شىء صلب ، مثل المرجان في قعر البحر ،
فإنه لا يمتنع أن يكون الشىء الذي يندفع من المبدأ إلى ما ينبت عنه
الصفحه ٩٠ : يوم عيد (٥) الأضحى أو الفطر
، وقد نشبت الريح بظبيتها (٦) ، فلم تزل تغرق فى العدو حتى حصلت بنواحى
الصفحه ١٤٤ : . قال :
ولذلك يؤمر أن يدهن فم الرحم بقطران ، أو يعالج بأسفيداج أو كندر مدوفين (٤) في زيت. أقول : أما
الصفحه ١٩٨ :
الفصل الثالث
(ح) فصل (١)
فى مزاج الأعضاء
أحر ما في البدن
الروح ، والقلب الذي هو منشؤها ، ثم
الصفحه ٢٠١ :
والصبيان (١) أعنى من الطفولة إلى الحداثة (٢) مزاجهم في
الحرارة كالمعتدل ، وفي الرطوبة كالزائد ؛ ثم
الصفحه ٣٤٦ : خرزات القطن احتيج فيها (٧) إلى فضل عظم وفضل وثاقة مفاصل ، لإقلالها ما فوقها ، واحتيج (٨) إلى أن يجعل
الصفحه ٤٢٥ :
أمر نادر يقسم (١) المنى كما ينقسم (٢) كثيرا في رحم الناس إلى أولاد صغار كثيرين يبلغ قدر كل
واحد
الصفحه ٥٧ : (٣) البياض (٤) ، وفيها نقط سود ؛ ولها أسنان حادة صغيرة منطبق بعضها على
بعض وخصوصا في اليمين ، وأما اليسار
الصفحه ١٠٣ :
أقول : هذا يختلف
في البلاد. وليس من الحيوان ذوات الأربع ما يغيب فلا يظهر إلا القنافذ وإلا الدببة
الصفحه ١٤٨ : خلقت فى الإناث بيضتان
وأوعية المنى ، إن لم ينتفع بذلك في تكوين الجنين؟.
قال : ونحن فقد
وجدنا وعا
الصفحه ١٤٩ : : ومما يدل
على أن في الأنثى منيا كما في الذكر المشابهة ، فإنه إن كان السبب فى التشبيه
المنى ، ولم يكن