الصفحه ١٤٣ :
وأكثر هيجان الطمث
عند الاجتماع والاستقبال ؛ لأن (١) لاختلاف حالات القمر تأثيرا في الرطوبات ، وغير
الصفحه ١٥٠ : التصرف في
المنطق والفلسفة ، كيف قنعت نفسه بهذه الحجج السخيفة في أن يعتقد شيئا من الأشياء
أو يميل إليه
الصفحه ٣١٠ :
ولنبدأ بتشريح
العرق للسمى بالباب : فنقول إن الباب ينقسم طرفه الغائر أولا فى تجويف الكبد خمسة
أقسام
الصفحه ٣١٦ :
يتوجه إلى معطف
المرفق في ظاهر الساعد وتخالطه (١) شعبة من الإبطى فيكون منهما الأكحل. والثالث يتعمق
الصفحه ٣٣٩ : (٢) الفقارات (٣) لا سلسلة (٤) فتوهن القوام ولا موثقة فتمنع الانعطاف. والفقرة عظم في وسطه ثقب ينفذ (٥) فيه
الصفحه ٨٤ : كالقهقهة. وهذا الطائر أصغر من البازى كثيرا
وهو في قدر باشق كبير ، يشبه الباشق في لونه الفاختى إلى الخلنجية
الصفحه ٨٩ :
والضفدع (١) من أصناف السلاسى ، يبيض كثيرا فيهلك ، ويضع بيضه على الشط ، وسائره يلد ،
ويختلف أيضا في
الصفحه ٩٤ : بالتسافد ، وتعتنى بتربية الأولاد ، وتضطرب في ارتياد القوت ، ويختلف
أيضا باختلاف الطعم ، وهي مختلفة في ذلك
الصفحه ١٠٨ :
وفي بعض البلاد
يكون (١) صرّار الليل في إحدى بقعتين متجاورتين دون الأخرى. وإذا
حمل الخلد إلى بلدة
الصفحه ١٣٥ : حليم (٢) جدا ، ولا يلذع شيئا. وإذا هلك شىء في الخلية رمته إلى خارج. وهو أنقى
الحيوانات ؛ ولذلك لا تلقى
الصفحه ١٥٨ :
الفصل الثالث
(ح) فصل (١)
نرجع فيه إلى مأخذ التعليم الأول ونبين (٢)
فيه أن ليس للمرأة
بالحقيقة
الصفحه ٢٢٠ : ء قد ذكرناها (١) في مواضع أخر. ومن الحار ما هو بذاته ، ومنه ما هو (٢) بنوع العرض. والذي (٣) بذاته أشد
الصفحه ٢٣٦ :
لما بعدت من
المبدأ وجب أن ترفد بفضل توثيق ، فغشيت يجرم متوسط بين العصب والغضروف في قوامه ،
مشاكل
الصفحه ٣١٥ :
تخالط (١) الشعب الآتية من الوداج الظاهر ، وتنقسم جميعها في المريء والحنجرة وجميع
أجزاء العضل
الصفحه ٣٣٥ :
تدخل في (١) نقرة في عظام الرسغ (٢) فتكون به مفصل الالتواء والانبطاح (٣). وسط الكف أيضا مؤلف من