الصفحه ٤٧ : فى الأدب الجغرافى على الإطلاق ، وقد
وردت الإشارة إليها أكثر من مرة فى القرآن وأن هذين البحرين يفصل
الصفحه ٥٠ : الحديث ، الذى ألقى عليه ضوءا لأول مرة المستشرقان
سنوك هرخرونيه Snouck Hurgronje وغولد زهرGoldziher
، لا
الصفحه ٥٢ : معظمها إلى نفس
أولئك الرواة الذين مر ذكرهم للتو. ففيها نلتقى بوصف دقيق للدجال (Antichrist) الذى يظهر فى
الصفحه ٥٤ : مقربة من القسطنطينية وقد شغل هذا الموضوع فيما بعد الأدب الجغرافى وتردد صداه
فيه أكثر من مرة. والقصة
الصفحه ٥٧ : التاريخية غير ذى مرة ؛ وقد كلف عمر سعد بن
أبى وقاص بعد واقعة القادسية (حوالى عام ٦٣٦) أن يصف له المواضع
الصفحه ٧٩ : على مر الزمن قد طغت فى بعض
الأحايين على الأصل تماما وقضت على إمكانية الحكم عليه. ويصدق هذا القول على
الصفحه ٩٠ : الأدب
الجغرافى العربى قرأتها على تلامذتى أكثر من مرة بين عامى ١٩١٠ ، ١٩٣٦.
«وقد عالجت الموضوع كفيلو
الصفحه ١١٢ :
الماضى عرّف خانيكوف Khanikoff الدوائر العلمية لأول مرة
بالمخطوطة الفريدة التى كان يمتلكها وقتئذ وهى كتاب
الصفحه ١٢٧ : » (٢٥) ؛ ويكفى أن نذكر أن اسمه ورد حوالى ثلاثمائة وخمسين مرة
عند ياقوت (٢٦). وكانت له أيضا رسائل تبحث
الصفحه ١٢٨ : الثانى للقرن التاسع فشمل مضمونه بلادا وأقطارا أخرى ، الأمر
الذى ظهرت تباشيره عند ابن الكلبى كما مر بنا
الصفحه ١٣٥ : وتقدم لنا لأول مرة معلومات مباشرة ومفصلة عن الصقالبة
وجيرانهم. ويمكن أن نقرر وفقا لرأى بارتولد أن مادته
الصفحه ١٣٧ : ولينا وجهنا شطر المشرق مرة أخرى أمكننا أن نقرر بكل ثقة أن الاهتمام الرئيسى
للعرب قد انصب حقا على البلاد
الصفحه ١٤٠ : قام فى حوالى عام ٨٤٢ ـ ٨٤٣ مرحلة عبر فيها القوقاز ، وأرض
الخزر متجها صوب الشرق ، ثم مر فى طريقه على
الصفحه ١٤١ : أنه لا ترد فيها إشارة إلى سليمان إلا مرة واحدة (١٧٩). غير أن فيران (١٨٠) قد لفت الأنظار إلى أن ابن
الصفحه ١٤٣ : ممتازة كالتى
مر بنا الكلام عليها. أما مجموعة الحكايات المعروفة باسم «مائة ليلة وليلة» (١٩٧) فإنها لم تدون