الصفحه ٣٩٣ : هو البيرونى خاصة فى كتابه «القانون»
، وابن سعيد الذى مر ذكره ؛ وغير معلوم لنا أى «كتاب الأطوال» يعنى
الصفحه ٤٢٠ : ) التى كانت معروفة لديهم جيدا والتى وكدتها آنذاك
التجربة المباشرة لمختلف الشعوب. وهكذا يرفع رأسه مرة أخرى
الصفحه ٤٣٢ : . وفى
بداية القرن التاسع عشر فقط ثم الكشف عن ابن بطوطة لأول مرة ، ولم يتم ذلك بواسطة
العلماء ولكن بواسطة
الصفحه ٤٦١ : أول مرة يعبر فيها البحر ومن ثم فقد أحدث البحر تأثيرا
كبيرا عليه ، وهو يرجع إلى الكلام على ذلك فى مواضع
الصفحه ٣ : ، شوست صحتى وحركت
المرّة فىّ ، ولا غرو فإنى كنت آخر تلاميذه وكان يسمينى بلطفه المعهود بنيامينه
الصغير
الصفحه ٤ : حياتى. ولا أزال أرجو أن يرزقنى
الله رؤية تلك البلاد المحبوبة ومسامرة أعيان علمائها مرة ثانية ، تمم الله
الصفحه ٦ : آثار كراتشكوفسكى» ويرى النور لأول مرة فى هذه الطبعة
التى ظهرت فى عام ١٩٥٧ ، أى بعد أكثر من ستة أعوام من
الصفحه ٨ : فى تاريخ
الأدب الجغرافى العربى ، وهو يرى النور لأول مرة بظهور هذا الجزء. ولم يطبع منه
قبل ذلك سوى
الصفحه ١٠ :
ويوكد المؤلف
أكثر من مرة خلال الكتاب وفى المقدمة أن المنهج الذى اتبعه هو المنهج الفيلولوجى
الصفحه ١٥ : مرة بدراسة واسعة
تتناول جميع المادة المدونة. ولم يقصد بالكتاب المستعربون وحدهم بل قصد به كذلك
مؤرخو
الصفحه ٢٢ : لنا أى مصنف
كبير فى الجغرافيا ، هذا إذا أشحنا النظر عن كتاب «اسكاريفوس» الذى مر ذكره آنفا
وعن بعض
الصفحه ٢٣ : يتعلق
بأفريقيا فإن أول مرة يظفر فيها جوف أفريقيا بوصف مفصل كان ذلك فى مؤلفاتهم ؛ وقد
استمرت معلوماتهم
الصفحه ٣١ : لهم صلة
مباشرة بالجغرافيا العربية (٤١). أما المقال الثانى فهو لكرامرس الذى مر ذكره وقد ظهر
فى «ذيل
الصفحه ٣٢ : الجغرافيا الفلكية خاصة تحديد العرب لأطوال وعروض الأماكن المختلفة.
وإذا كانت جميع
هذه المقالات التى مر
الصفحه ٣٣ :
وإلى جانب هذه
المراجع الأساسية التى مر ذكرها والتى تعالج الأدب الجغرافى بأجمعه توجد مراجع
أخرى