الصفحه ١٧١ : الهمدانى فيما مر من هذا الكتاب أن «وصف جزيرة العرب» لا
يمكن ضمه بأية حال إلى ذلك النوع من المؤلفات
الصفحه ١٨٦ : المشهورة التى تجدد الاهتمام بها فى الأعوام الأخيرة بنفس الدرجة التى
تمتعت بها لأول مرة منذ مائة وعشرين عاما
الصفحه ١٩١ : زارتا ألمانيا ، وهو ما يسمى بفرض (hypothesis)
«إبراهيم ـ الطرطوشى» الذى أصر عليه ياكوب أكثر من مرة خلال
الصفحه ٢١٣ :
فى محلة الحاكه ، وكم نلت العز والرفعة ودبّر فى قتلى غير مرة وحججت وجاورت
وغزوت ورابطت وشربت بمكة
الصفحه ٢٢٣ :
قد أفاد من وصفه للبحار (٣٢) ، وهو أشبه بوصف البتانى الذى مر بنا ذكره فيما تقدم من
هذا الكتاب. من
الصفحه ٢٣٠ : بالسودان بالذات أحد المصادر
الرئيسية لياقوت (١٠٤) الذى ينقل عنه أكثر من ستين مرة (١٠٥) ؛ ولكنه لا يقتصر على
الصفحه ٢٣٥ :
العربية فى ميدان الجغرافيا الرياضية والفلكية ، تلك المصطلحات التى مر بنا
الكلام عليها عند ذكر
الصفحه ٢٦٤ : ).
ومن الملاحظ
أننا عدنا إلى الكلام على البيرونى مرة أخرى فى آخر هذا الفصل الذى بدأناه بالحديث
عنه. وهذا
الصفحه ٢٩٤ : الأخيرة ترددت الفكرة أكثر من
مرة ، فى هولندا حين ظهرت فكرة إخراج طبعة جديدة «لمكتبة الجغرافيين العرب
الصفحه ٣٠٣ : اتجاهات ذلك الأدب فى مصر. وكما مر بنا
فإن سيرة حياته تأخذنا إلى الشام وبذلك تسمح لنا بتركيز أنظارنا مرة
الصفحه ٣١٧ : الجغرافيا
الفلكية الذى مر بنا فى أحد الفصول السابقة وذلك أثناء إيراد ترجمة قطعة البتانى ؛
غير أن رسالة
الصفحه ٣٤٢ :
الآن إلى التحدث بشكل خاص عن مصادر المعجم الجغرافى لياقوت فقد رجعنا إليه أكثر من
مرة فى الفصول السابقة
الصفحه ٣٦٦ : يحمل نفس العنوان فيما مر
من هذا الكتاب. ومما يقف دليلا على سعة المادة التى جمعها القزوينى تلك المصادر
الصفحه ٣٧١ : من شىء فإنه لم يشر إليه ولو مرة واحدة (١١٣). ومن الجدير بالملاحظة أن ابن شداد كان حتى عام ٦٢٩ ه
الصفحه ٣٩٠ : العهد قام بزيارة
لبلاط السلطان بالقاهرة لأول مرة فقوبل بما هو أهل له من تقدير واحترام وأعيدت
إليه حقوقه