الصفحه ٢٥٩ : النشادر كان يستخرج إذ ذاك من جبل دنباوند (Demavend). وفى طريقه مر على قزوين وتفليس
وميافارقين وآمد
الصفحه ٢٧٤ : ، والمرة
الوحيدة التى يتحدث فيها عنه كانت بمناسبة الكلام على تلميذه ابن حزم (١٦). إزاء ذلك نجد من الصعب
الصفحه ٢٧٥ : دراسته بل وانتسب إلى المدينة
فعرف أيضا باسم القرطبى. ونقابله بعد ذلك لفترة من الزمن وزيرا لأمير المرية
الصفحه ٢٩٥ :
والإسكندرية (١٨٤) ، ثم رجع إلى وطنه ولكنه لم يمكث به طويلا فغادره مرة
أخرى فى عام ٥١١ ه ـ ١١١٧ بنية الرجوع
الصفحه ٣٧٢ : » (١) الذى أوضح لنا بارتولد أهميته الفريدة أكثر من مرة ،
وقد أنمه جوينى فى سنى شبابه وذلك فى عام ٦٥٨ ه
الصفحه ٤٢٧ : بأنه قد نسى اسم موضع ما أو اسم شخص ، مثل ذلك القاضى
الذى نزل عليه بالشام أو تلك المدينة التى مر عليها
الصفحه ٤٤٠ : مرة
أن يخلو إلى نفسه بضعة أعوام وذلك ابتداء من عام ٧٧٦ ه ـ ١٣٧٥ فى بقعة شبه بدوية
هى قلعة ابن سلامة
الصفحه ٧١ :
تصحبها منذ
الأزل ، عندما حرك الحب الإلهى
تلك الأشياء
الجميلة لأول مرة» (١٤).
والبرهان على
ما
الصفحه ٨٠ : الترجمة «الرديئة» التى مر القول عليها
والتى عملت من أجل الكندى. أما ثابت بن قرة فهو من صابئة حرّان
الصفحه ١٠٥ : على المصنفات الكبرى فى ميدان الجغرافيا الفلكية
دونما حاجة إلى الكلام عنها مرة ثانية عند معالجة العصور
الصفحه ١٢٩ : جعلته يقف عندها أكثر من مرة.
ففى كتابه المبكر «مروج الذهب» كتب يقول :
«وقد ذكر
الجاحظ أن نهر مهران
الصفحه ١٣٨ : الطائفة وهو أبو عبيدة عبد
الله بن القاسم من أهل عمان كان عالما كبيرا لعصره وتاجرا معروفا اشتغل بتجارة
المر
الصفحه ١٣٩ : المناسبة إلى نقل الرواية الأكثر تفصيلا والمأخوذة عن المروزى
الذى مر ذكره (١٤٨). والفرض الذى نادى به
الصفحه ١٥٦ : وقفنا عنده فيما مر بنا
من القول :
ويبدو أن
مكانته فى البلاط قد هيأت له شغل وظيفة هامة هى وظيفة صاحب
الصفحه ١٦١ :
ورجع إليه كونيك مرة أخرى فى مقال واف عالج فيه مسألة ذكره للروس (٣٩). ولم تلبث أن ظهرت طبعة جديدة