الصفحه ٤٦٢ : أنفسنا
أمام ثبت كامل لبلاد الإسلام كما عرفها آخر ممثلى الحضارة العربية فى أسبانيا قرب
بداية القرن السابع
الصفحه ٦٩ : دورا ملحوظا
عند وضع الحجر الأساسى لبناء بغداد عام ١٤٥ ه ـ ٧٦٢ ، بل ويقال إن الخليفة
المنصور استعان
الصفحه ٧٠ : : فقد كان من بين أعضاء
السفارة الهندية إلى بلاط المنصور فى عام ١٥٤ ه ـ ٧٧١ أو عام ١٥٦ ه ـ ٧٧٣ عالم
الصفحه ١١١ : وابرخس وبطلميوس وغيرهم أمر مولانا وسيدنا أمير
المؤمنين أبو على المنصور الإمام الحاكم بأمر الله صلوات الله
الصفحه ١٨٣ : طواحين الهواء (١٥) ؛ وفى المنصورة بالهند يراقب حياة ثمانين فيلا ملكيا.
وإنه لمما يدعو إلى الدهشة تمكنه من
الصفحه ٢٠٥ : أرض المنصورة على شط بحر فارس نحو أربعة أشهر وإنما تركت فى ذكر
طول الإسلام حد المغرب إلى الأندلس لأنه
الصفحه ٤٩ : نجابه مرة أخرى تأثير المغزى السحرى للرقم
سبعة كما هو الشأن مع الأرضين السبع.
فإذا ما
انتقلنا من
الصفحه ٤٢٣ : إلى قافلة
الحاج فزار مكة والمدينة. وأعقب هذا زيارته لمشاهد الشيعة وقبر على بالنجف ثم مر
بالبصرة فى
الصفحه ٤٢٤ : العربية فبلغها فى عام ٧٤٨ ه ـ ١٣٤٧. ومرة أخرى نراه ضاربا
فى فيافى إيران والعراق والشام ومصر ؛ ثم أدى
الصفحه ١٩٨ :
الفيلسوف المعروف الكندى (توفى بعد عام ٢٥٦ ه ـ ٨٧٠) وأصبح من ألزم تلامذته به.
وهكذا مر البلخى على نفس
الصفحه ٢٩٩ : المحددة (٢٣٤) ، فقد مر بسبتة وسار بمحاذاة سواحل سردينيا وصقلية حتى
دخل ميناء الإسكندرية ، ومنها ركب النيل
الصفحه ٣٣٩ : الذى يذكرنا بصاحب «الفهرست» المشهور الذى مر الكلام عليه فيما تقدم من
هذا الكتاب. ولكن ياقوت لم يلبث أن
الصفحه ١٦٩ :
والمقريزى مرات عديدة. وفى القرن الثانى عشر وضع أبو الصلت أمية بن عبد العزيز (المتوفى
عام ٥٢٩ ه ـ ١١٣٤) (٧٦
الصفحه ٢١٩ :
ابن نصر الجيهانى (١) الذى مر بنا ذكره أكثر من مرة بوصفه راعيا ومشجعا
للدراسات الجغرافية وللرحالين. وقد
الصفحه ٢٥٤ :
الجغرافيا (٧٩) ؛ وقد مر بنا الكلام عن إحداها وهى التى تعالج موضوع
توزيع البحار على الأرض. أما القطع الأخرى