الصفحه ٢١٦ :
حواشى الفصل السابع
__________________
(١) ـ Bartold ,Istoria izuchenia Vostoka ,٢ ed ,p.٤٥
الصفحه ٢٣٦ : السابع (١٥٥) للقصص المختلفة من عالم الحيوان ، كالفيلة (١٥٦) والأسود (١٥٧) والقردة (١٥٨) وكثير غيرها. وإذا
الصفحه ٢٦٢ : الشبهات رغما
من أن المخطوطة الفريدة المعروفة للكتاب والتى ترجع إلى القرن السابع أو الثامن
الهجرى قد أخذت
الصفحه ٢٧٠ : ء السابع ، ص ٣١٢). راجع : Kovalevski ,p.٤١ ,no ١ وMeyerhof ,Kitab al ـ saidana.p.٧٥ ,note ٣٢
(١٣٠
الصفحه ٢٩٢ : العالم العربى. بيد أن شيئا من هذا
لم يحدث فقد بقى أثره الجغرافى مجهولا إلى بداية القرن السابع عشر فيما
الصفحه ٣٦٢ : أضيف إليها الفصلان
السابع والثامن اللذان يعالجان الكلام عن الشعوب والحرف. وهذه المسودة الأخيرة
ليست من
الصفحه ٣٦٣ : عشر والسابع عشر (٥١) ، بل إنه توجد ترجمة چغتائية (١) محفوظة فى مجموعة خانيكوف Khanikov
الموجودة
الصفحه ٣٨٦ : الهندى). أما اليابس فقد أفرد له البابان السابع والثامن فيرد
فى أولهما الكلام عن «الممالك المشرقية» ابتدا
الصفحه ٣٩٤ : من مؤلفى القرن السابع عشر (٧٩).
وقد حدث هذا فى
اللحظة التى عرفت فيها أوروبا أبا الفدا معرفة ليست
الصفحه ٤٠٦ : السادس فيبحث فى ذكر البلاد ونواحيها وما ملك المسلمون منها والسابع فى طبائع
البلاد وأخلاق من سكنها من
الصفحه ٤١١ :
والمراكب المسفرة به فى البحر والمناور والمحرقات والسابع فى أوصاف ما تدعو الحاجة
إلى وصفه (٣٩). والعلما
الصفحه ٤١٧ : من المكاتبات مما
لا يخضع للتصنيف ، كما تحلل المقالة السابعة (من نفس ذلك الجزء) الوثائق المتعلقة
الصفحه ٤٣١ : وضعه للكتاب
فى القرن الحادى عشر الهجرى (السابع عشر الميلادى) شخص يدعى البيلونى وتعرفت عليه
أوروبا قبل
الصفحه ٤٤٧ : مسودة سابقة عليها ترتفع فيما يغلب على الظن
إلى نهاية القرن السابع الهجرى (الثالث عشر الميلادى) ؛ ومما
الصفحه ٤٥٣ : لتلمسان والخامس لبجايه وتونس والسادس
لطرابلس ، أما السابع فلدول السودان والثامن لمصر بينما يقدم التاسع