الصفحه ١٤ : لمعالجة القرن السابع عشر والذى يرد فيه
الكلام فيما يرد على رحلة مكاريوس
__________________
(*) يطلق
الصفحه ١٧ : الغنى الهائل لهذا الأدب ؛ ولتكوين فكرة عن ضخامته نذكر مثلا أن مؤرخ
الأندلس الذى عاش فى القرن السابع عشر
الصفحه ٢١ : فى الجغرافيا الفلكية
للعهد السابق للعرب والتى حفظها لنا فى القرن السابع يعقوب الرهاوى (١٢) فى مصنفه
الصفحه ٣٧ : التى
كتب بها الأصل ؛ فمن المعروف مثلا أن كتاب حاجى خليفة (القرن السابع عشر) بالتركية
وهو «جهاننما» يغلب
الصفحه ٤٦ : البابليين والتى عاشت إلى أيامنا هذه
فى تعبيرات لا شعورية مثل «كأنما فى السماء السابع» (٣١) ، بل وحتى فى
الصفحه ٥١ : صخرة ملساء والخامسة ضحضاح من الماء
والسادسة سجّيل وعليها عرش إبليس والسابعة ثور والأرضون على قرن ثور
الصفحه ٥٩ : «الفضائل» كانت ولا بد معروفة جيدا ومتداولة فى عهد أعشى
همدان ، أى فى النصف الثانى من القرن السابع. لذا فإن
الصفحه ٨٤ : العرب لم يتم إلا فى أوائل القرنين السادس عشر والسابع عشر (فرنل
Fernel وسنليوس Snellius))(١٣٣).
كان
الصفحه ١٠١ : المقالتين فإن المقالات الباقية وهى من الثانية إلى السابعة ،
قد تم توزيعها لدى الخوارزمى بطريقة مغايرة تمام
الصفحه ١١٥ : الرابع عشر حتى طغت عليها فى القرن السابع عشر مؤلفات الجزويت
الغربيين الذين اشتد نشاطهم فى ذلك الوقت (٩٨
الصفحه ١٣٦ : ابن دحية (١١٢) ، أما الثانية فيرويها لنا فى القرن السابع عشر علامة
المغرب المقرى (١١٣) ؛ غير أنه تم فى
الصفحه ١٦٤ : » سوى الجزء السابع فى الفلك
والجغرافيا وهو موجود فى مخطوطة فريدة (٥٤) ؛ ويمكن أن يعتبر ابن رسته أستاذا
الصفحه ١٧٩ :
رأينا أن نتبع ذلك بكتاب سابع مختصر نترجمه بكتاب التنميه
الصفحه ١٨٤ : الواحد منهم ما لا يدركه الآخر وقد ذكرنا فى كتابنا هذا
وما سلف قبله من كتبنا التى هذا سابعها أخبار العالم
الصفحه ١٩٧ :
الفصل السابع
المدرسة الكلاسيكية
لجغرافيى القرن العاشر
لعل الاهتمام
الواسع بالموضوعات الجغرافية