الصفحه ٣٢٢ : موسى
محمد بن عمر الأصفهانى (٤٧) (توفى عام ٥٨١ ه ـ ١١٨٥) الذى مر بنا شخصه فى صدد آخر ، وهو من رواة
الصفحه ٣٢٣ : أن بينا أكثر
من مرة أن هذا الاتجاه يرتبط فى تطوره ارتباطا وثيقا بالجغرافيا العربية وأنه فى
أى عرض
الصفحه ٣٢٤ : تطبيقه فى المغرب فى «كتاب الاستبصار» الذى مر بنا الكلام عليه فى الفصل السابق
لهذا ، ذلكم هو كتاب
الصفحه ٣٢٦ : بها لأول
مرة وبشذرات منها ، ثم أضاف بارتولد مرارا إلى هذه الشذرات اعتمادا على المخطوطة
الباريسية (٩٨
الصفحه ٣٢٩ : قزوينى وحافظ آبرو اللذين سنلتقى بهما فيما بعد. هذا
وقد ترجم «جوامع الحكايات» أكثر من مرة إلى التركية
الصفحه ٣٤٠ : تعطى مرة أخرى فكرة عن تلك الاعتبارات العملية المعروفة لنا من قبل والتى عاونت
على ظهور الأدب الجغرافى
الصفحه ٣٤١ : لعدد كبير منهم فيما مر من هذا
الكتاب معتمدين فى ذلك أحيانا على ياقوت وحده وذلك لفقدان الأصول التى نقل
الصفحه ٣٤٥ : ه ـ ١٢٠٠ ـ ١٢٠٢. وفى عام ٦٠٤ ه ـ ١٢٠٧ نقابله مرة
أخرى بحلب ومن هناك ذهب فى رحلة إلى آسيا الصغرى
الصفحه ٣٤٧ : سمى الفلكى المعروف الذى مر بنا
الكلام عليه (٦٤). وقد ولد بمراكش عام ٥٨١ ه ـ ١١٨٥ ودرس بفاس وأقام
الصفحه ٣٤٩ : الفيوم (٧٢) بالرغم من أن النابلسى تفسه لم يكن البتة عالما بالنبات
كبعض السابقين له ممن مر ذكرهم للتو
الصفحه ٣٥٦ : العديم وحج إلى مكة مرة ثانية (٤) ؛ ونلتقى به فى عام ٦٥٢ ه ـ ١٢٥٤ ببلاط أمير تونس ؛
وفى عام ٦٦٦ ه ـ ١٢٦٧
الصفحه ٣٦١ : وفقا للأوضاع الجديدة. والنصف الأول
من عنوان الكتاب تكرار لعنوان مصنف مر بنا الكلام عليه لأحمد طوسى
الصفحه ٣٦٤ :
المصغرة (المنمنمات) Miniatures التى تبلغ أحيانا قمة الجودة
والإتقان كما يظهر هذا من مخطوطة ميونخ التى مر
الصفحه ٣٧٣ : العلم الأوروبى خاصة. وكان مواطنا ومعاصرا لمعظم كبار المؤلفين
الذين مر ذكرهم فى هذا الفصل ؛ وقد ولد
الصفحه ٣٨٥ : (٢٠) عدة مرات إلى مصنفه ولكن فى عبارات تحمل على الاعتقاد
بأنه لم يطلع على الكتاب نفسه بل كان يكرر