الصفحه ١٤٤ : أهل
الصين وشىء من أخبارهم : ما حكاه لى الراهب النجرانى الوارد من بلد الصين فى سنة
سبع وسبعين وثلثمائة
الصفحه ١٧٩ : منهم سنة سنة إلى هذا الوقت المؤرّخ ، وذكرنا فى كتاب منظم الأعلام فى
أصول الأحكام وكتاب نظم الأدلة فى
الصفحه ٢٢١ : هذا الرأى اعتبارات
زمنية ، منها التقاؤه بجغرافيين ورحالة آخرين ، وأنه قد استوزر لأمير سامانى صغير
السن
الصفحه ٢٢٨ : واضح قد نالت انتشارا واسعا ولكن ليس فى الأوساط السنية
بالطبع ، فالغزالى مفكر أهل السنة الكبير (توفى عام
الصفحه ٢٤٦ : يتلقى تعليما جيدا دعمته أسفاره العديدة
وتجواله وتعطشه الشديد إلى المعرفة الذى ألهب مشاعره منذ سن مبكرة
الصفحه ٢٨١ :
«فمن بعض
معارفه السنية ونزعاته الشريفة العلوية أنه لما اتسعت أعمال مملكته وتزايدت همم
أهل دولته
الصفحه ٢٨٢ :
الموافق لشهر شوال الكائن فى سنة ثمان وأربعين وخمسمائة فامتثل فيه الأمر
وارتسم الرسم» (٧٠).
فإذا
الصفحه ٣٠٠ : بداية نشاطه العلمى ولمّا يتجاوز سن الثانية
والعشرين ، ثم بفضل الترجمة الإيطالية الجيدة بقلم اسكياباريلى
الصفحه ٣٠٢ : حلب حيث وافاه
أجله المحتوم ؛ وقد سرد لنا سيرة حياته ياقوت الذى كان على معرفة تامة بنشاطه فى
أواخر سنى
الصفحه ٣٨٥ : أعوام بضع
وعشرين وسبعمائة ، قد دثرت بعده معظم ذلك فى وباء سنة تسع وأربعين وسبعمائة ثم فى
وباء إحدى وستين
الصفحه ٣٨٦ :
قبل قليل ؛ وأولهما وهو شمس الدين محمد بن أبى طالب الدمشقى ولد فى سنة ٦٥٤ ه ـ ١٢٥٦
(٢٤) أى قبل استيلا
الصفحه ٣٩١ : إليه عاما بعد عام حتى سنة
٧٢٩ ه ـ ١٣٢٩ ؛ وفى الوقت نفسه وذلك عندما كان بحماة فى عام ٧١٧ ه ـ ١٣١٧
الصفحه ٤٢٢ : وفارقت وطنى مفارقة الطيور للوكور وكان والدىّ بقيد الحياة
فتحملت لبعدهما وصبا ولقيت كما لقيا نصبا وسنّى
الصفحه ٤٣٠ :
رحل منذ عشرين سنة قبلها إلى المشرق وتقلب فى بلاد العراق واليمن والهند ودخل
مدينة دهلى حاضرة ملك الهند
الصفحه ٦ :
فى العشرين عاما الأخيرة من حياته. وقد اهتم كراتشكوفسكى بالجغرافيا عامة منذ سنى
حياته العلمية الأولى