الصفحه ١٢٧ :
مؤلف بالنسبة لعصره يكتب فى موضوعات جغرافية عامة تتجاوز نطاق جزيرة العرب (١٤). ويوكد هذا تلك
الصفحه ١ : مجهولا فى العالم العربى المعاصر ؛ غير أن
الكثيرين من العرب المحدثين ممن عرفوه مؤرخا للأدب العربى القديم
الصفحه ٤ : المقالات والانتقادات
والأشعار المنثورة فى الجرائد والمجلات العربية والروسية :
وتعرفت خلال
إقامتى فى الشرق
الصفحه ٨ : فى تاريخ
الأدب الجغرافى العربى ، وهو يرى النور لأول مرة بظهور هذا الجزء. ولم يطبع منه
قبل ذلك سوى
الصفحه ٢٥ : ء يتراوح فيها العرض بين الجفاف والصرامة من جهة والإمتاع والحيوية من جهة
أخرى ؛ وهنا تبدو مقدرة العرب
الصفحه ٢٦ : العرب فى الرياضيات والفلك والكيمياء إلى اللغة اللاتينية ، إلا أن
الاهتمام بالجغرافيا أو التاريخ كما هو
الصفحه ٢٩ : الأخرى للعلوم الذين يحتاجون إلى استقاء المادة
اللازمة لهم من المصادر العربية. ولكن إذا كان الوضع لا بأس
الصفحه ٣١ : فوCarra de Vaux
مائة صفحة للجغرافيين والرحالة العرب ، وذلك فى الجزء الثانى من مؤلفه الذائع
الصيت «مفكرو
الصفحه ٧٣ : النهار كانت تسمى عند العرب «قبة الأرض» أو «القبة» وهى تقع
على أبعاد متساوية من الغرب والشرق والشمال
الصفحه ٧٥ : من رصيفه الموجود بالجهة الشرقية (٥٣). وهكذا فمهما بدا الأمر غريبا اليوم فإن النظرية
الجغرافية العربية
الصفحه ٨٤ :
على ما بلغته الحضارة العربية من تقدم علمى كبير وسريع الخطى ، مما جعلها
تحتل بحق مكانة مرموقة فى
الصفحه ٨٩ :
اليونانى كان ذا أثر جوهرى فى ابتداء الجغرافيا الرياضية عند العرب ولكنه
كما أبصرنا لم يطرد التراث
الصفحه ١٣٨ :
وفيما يتعلق
بالتجارة عن طريق البحر مع الهند وأرخبيل الملايو والصين فإن العرب قد ساروا على
التقاليد
الصفحه ٣٧٢ : لوحدة الحضارة العربية
الإيرانية.
وذكر مراغه
وعلاقتها بالجغرافيا يسوقنا بدوره إلى الوقوف عند واحد من
الصفحه ٥ :
بالإشارة إليه. ودوائر أبحاثى ثلاث : الأولى منها تاريخ الشعر العربى ونقده منذ
قديم الزمان إلى أيامنا هذه