الصفحه ٢٨٨ : العثور عليها فى مصنفات المؤلفين الآخرين (١٢٠).
ويمكن الحكم
على مصادر الإدريسى لا من تحليل أقسام الكتاب
الصفحه ٢٨٩ : غير الميسور إصدار حكم عام فى هذا الصدد
يصدق على جميع أقسام الكتاب ؛ أما إذا أخذنا بمنطوق الافتتاحية
الصفحه ٢٩٠ : الحكم عليه فقط من خطاب
الصفحه ٢٩٥ : الطبيعى لو أنه
جمع إلى طبيعته المتشوفة إلى المعرفة نصيبا أوفر من الاطلاع وروح النقد». هذا
الحكم صحيح لا
الصفحه ٣٠١ : الكتاب فى عهد أبى يوسف
يعقوب الموحدى (الذى حكم ابتداء من عام ٥٨٠ ه ـ ١١٨٤) وأضاف إليه روايات تتعلق
الصفحه ٣٢٣ : الجغرافيا
لذلك العهد من ناحية أخرى. ومهما كان نوع الحكم الذى يصدره الإنسان على هذه
المصنفات ، التى بالتأكيد
الصفحه ٣٢٧ : وفقا لتعداد نظام الدين ألفين ومائة وثلاث عشرة
حكاية (١٠٩). ويضم القسم الأول منه الحكايات عن حكمة الخالق
الصفحه ٣٣٥ : ، فهو فوق ذلك يمثل آخر انعكاس
لتلك الوحدة المثالية للعالم الإسلامى تحت حكم العباسيين ، رغما من أنها كانت
الصفحه ٣٤٢ : اهتمامه بالسوية على العالم الإسلامى والشرق الأقصى وأن هذا الحكم ينطبق أيضا
على معالجته لأوروبا الشرقية
الصفحه ٣٦٣ : . (المترجم)
(**) اسم إمارة من الإمارات التترية التى تقاسمت الحكم عقب سقوط دولة
الأوردو الذهبى فى أواخر
الصفحه ٣٦٤ :
لنا تفاصيل الواقعة والتى ترجع إلى عصر ايفان الرهيب تقدم ترجمة عنوان الكتاب على
أنها «حكمة كل العالم
الصفحه ٣٦٦ : ١٩١٢)) (٦٨). ونتيجة لهذا فإنه يمكن أن نكرر بشأنه نفس الحكم الذى
أصدرناه
الصفحه ٣٧٠ : الحكم عليه كان أمرا عسيرا حتى الآونة
الأخيرة ؛ وفى الواقع أن هذا لم يعد أمرا ممكنا إلا عقب اكتشاف مخطوطة
الصفحه ٣٨٢ :
العربية ذات الأهمية العالمية. وباستتباب سلطان المماليك بمصر مدة قرنين من الزمان
اقتضت ظروف الحكم أن تولى
الصفحه ٣٨٤ : كان من المقربين إلى السلطان الناصر ابن
قلاوون الذى حكم مصر ثلاث مرات (كانت آخرها من عام ٧٠٩ ه إلى ٧٤١