الصفحه ١٩ :
الصقالبة وغيرهم من سكان جنوبى روسيا.
وقد اتخذت
الرحلات طابعا جم الحيوية والنشاط منذ القرون الأولى للخلافة
الصفحه ٣١٦ : أو تنتمى إلى نمط
واحد. فهنا تقابلنا كما كان عليه الحال من قبل جميع الأنماط الأساسية ممثلة فى
الصفحه ٤١٤ : التقليدية الأدبية عند عدد كبير من
الكتاب على ممر القرون (٤٩). وفى هذا الصدد تجدر الإشارة إلى مصدر آخر من
الصفحه ١٣٧ : يوما إلى أن بلغوا «جزيرة
الغنم» فأبصروا قطعان هائلة منها ؛ ثم توغلوا اثنى عشر يوما أخرى فى نفس الاتجاه
الصفحه ١٤٠ : بألفاظ سلام نفسه (١٥٩) ويوكد فى آخر روايته (١٦٠) أنه قد سمعها فى بداية الأمر من سلام ثم أمليت عليه من
الصفحه ٢٠٩ : ورثها عن جده. أما أسرة أمه
فتنتمى إلى قرية بير من أعمال قومس على مقربة من حدود خراسان وقد يسرت له عوامل
الصفحه ٢٧٨ : عام مثل
ما يعالج جزيرة العرب بوجه خاص. فهو قد جهد قبل كل شىء فى استغراق الأسماء الواردة
فى القرآن
الصفحه ٣١٨ :
والأماكن والمياه» ؛ وهو على هيئة معجم جغرافى من طراز معجم البكرى تقريبا.
والزمخشرى وإن لم يكن على علم بهذا
الصفحه ٣٤٧ : عام ٦٣٧ ه ـ ١٢٣٩ بعد رحلات واسعة (٦٢).
ورغما من حمله
للقب «الحافظ» (وذلك لحفظه القرآن) فإن ميوله
الصفحه ٧٩ :
اليونانية ؛ وقد أطرح الآن الرأى القائل بأن التسمية مركبة من اللفظين على طريقة
النحت (٨٥).
ومنذ عام ١٩٢٨
الصفحه ٨١ : أحدث منها تنتهى إلى العصر الذهبى فى خلافة
المأمون ، ويقوم بدور المترجم حنين بن إسحق وثابت بن قره. كما
الصفحه ٢١٣ : من السقاية السويق وأكلت الخبز والجلبان بالسيق ومن ضيافة
إبراهيم الخليل وجمّيز عسقلان السبيل وكسيت خلع
الصفحه ٨٩ : ثابت بن قرة ، فإن الأول من بينها فقط هو الذى
يطابق فى جوهره «الجداول المبسطة» لثاون ، بينما ترجع
الصفحه ٩٠ : الأدب
الجغرافى العربى قرأتها على تلامذتى أكثر من مرة بين عامى ١٩١٠ ، ١٩٣٦.
«وقد عالجت الموضوع كفيلو
الصفحه ٢٩١ : والروس والقومان والكيماك ، إلى أن قال «ولم أترك بلدا من هذه البلاد لم
أصفه وصفا دقيقا ، وإذا ما دعت