الصفحه ١٣٥ : ترتفع إلى
مصادر مسيحية شرقية ، على أغلب الظن سريانية ؛ وهذا الحكم يصدق على رواية بقية
الجغرافيين العرب
الصفحه ١٠٩ : كتابنا هذا» (١) (٦٧).
وبالطبع فهذا
الفصل لا يستغرق جميع المادة الجغرافية الموجودة فى زيج البتانى. وجدول
الصفحه ٢٤٩ : عليها الجغرافيون العرب فى ذلك العصر. ومن الميسور أن
نستنتج من عرضه هذا بوصفه ملخصا شاملا لمعلوماتهم بعض
الصفحه ٨ : فى تاريخ
الأدب الجغرافى العربى ، وهو يرى النور لأول مرة بظهور هذا الجزء. ولم يطبع منه
قبل ذلك سوى
الصفحه ٧٣ : النهار كانت تسمى عند العرب «قبة الأرض» أو «القبة» وهى تقع
على أبعاد متساوية من الغرب والشرق والشمال
الصفحه ٣٢٨ : آسيا
الصغرى. ووصف جزيرة العرب الذى يلى هذا تصحبه حكايات عن حضارة العرب قبل الإسلام
وعن حياتهم البدوية
الصفحه ٢٨٧ :
ومن المؤكد أن
الإدريسى لم يجد تحت تصرفه مادة مفصلة عن كل البلاد كما وجد عن البلقان. فمعلوماته
عن
الصفحه ٣٧٢ :
التركيبى الذى تميز به هذا العصر. ويستحيل علينا فى عرض عام للأدب الجغرافى العربى
أن نغفل اسم الممثل المبرز
الصفحه ١٣٩ : المؤلف فى معجم ياقوت وكتاب ابن
خرداذبه (١٤٢) ؛ وبهذا فإن الأخير هو أول جغرافى عربى يحفظ لنا وصف
الطريق
الصفحه ٣٩٨ : مؤلفين عرب لم تصلنا
مصنفاتهم (١١٦).
وقد امتد تأثير
الأدب الجغرافى الفارسى على الشرق الأقصى وظل باقيا
الصفحه ٥٧ : العراق والشام ومصر
وغير ذلك من الأرض كتب إلى بعض حكماء ذلك العصر إنا أناس عرب وقد فتح الله علينا
البلاد
الصفحه ١٤٠ : صاحبها (١٦٢). وقد نالت القصة انتشارا واسعا فى الأدب الجغرافى
العربى ورواها الجغرافيون المتقدمون
الصفحه ١٩٩ : بلاد ما وراء النهر وإيران
وجزيرة العرب والشام ومصر. وقد عنون كتابه على الطريقة القديمة «كتاب المسالك
الصفحه ١٨٢ :
أما مصنفه
الأخير «كتاب التنبيه» فقد اكتسب عن جدارة حق الانضمام إلى «مكتبة الجغرافيين
العرب
الصفحه ٢٥٣ : حول
تحديد العروض الجغرافية والاختلاف فى تحديد أطوال المواضع والتطبيق العملى للمناهج
السائدة (٦٣