الصفحه ٦٠ : list) للجغرافيين العرب. وعلى العكس من
هذا يقف رسكاRuska موقف التشكك من القصة ومن استطاعة
الوالى أن يشغل
الصفحه ٢٧٩ : العام
لتطور الأدب الجغرافى العربى ، بل ولا نستطيع أن نضعه فى مصاف العلماء المبرزين
الممتازين ، ورغما عن
الصفحه ١١٧ : بالقسطنطينية حيث أصبح المسئول الأول عن انتشار المعارف
الفلكية والجغرافية فى الدولة العثمانية فقد ترجم إلى اللغة
الصفحه ١٦٨ : الفتوحات العربية. كما لا تخلو من قيمة المعلومات ذات الطابع
الجغرافى التى يوردها عن المناطق المأهولة حول
الصفحه ٢٣ : وجنوب
شرقى أوروبا.
والعيب الأساسى
للأدب الجغرافى العربى هو فى خضوعه للنظريات العلمية الموروثة عن
الصفحه ٤٢٠ :
الجغرافى ويساعد بذلك على تحديد تلك الآثار التى ظلت تتمتع بالحيوية فى
العصر الذى عاش فيه المؤلف
الصفحه ٣٥ : بارتولد تحليلا عميقا لعدد كبير من الجغرافيين العرب.
وكان
المستعربون الروس يبدأون فى العادة معرفنهم
الصفحه ٤١٩ :
ثم يتكلم فى صورة منفصلة عن «جبال البربر» بالأندلس (١). أما البلاد الواقعة إلى الجنوب من مصر فتدخل
الصفحه ١٢٦ : نطاق الجزيرة العربية ، غير أن
عناوينها التى تذكرنا بالأدب التاريخى الجغرافى المتأخر تعطينا الحق فى
الصفحه ٢٠٥ : الثالث عشر هاجم
المؤرخ والجغرافى الأندلسى المشهور ابن سعيد (توفى عام ٦٨٥ ه ـ ١٢٦٨ أو ٦٧٣ ه ـ ١٢٧٤)
آرا
الصفحه ٣٤ : معجم خاص ولكن به فهرسا للأعلام الجغرافية مع إيراد
معادلاتها الأوروبية ؛ كما وأن الناحية التدريسية لم
الصفحه ٢٤ : قد شملت
جميع ميادين الأدب ونشأت على وجه التقريب منذ بداية التأليف عند العرب. وقد أكد
الجغرافى المقدسى
الصفحه ٢٩٤ : الأخيرة ترددت الفكرة أكثر من
مرة ، فى هولندا حين ظهرت فكرة إخراج طبعة جديدة «لمكتبة الجغرافيين العرب
الصفحه ٣٨٢ :
الفصل الرابع عشر
القرن الرابع عشر
بدأ نصيب
الأندلس والمغرب فى تطور الأدب الجغرافى يتضاءل بصورة
الصفحه ٢٢٣ : كبيرا وأن العثور عليه سيكون من شأنه إلقاء
الضوء على مسائل عديدة من ميدان الأدب الجغرافى العربى للقرن