الصفحه ٣٩١ : الشام والبلاد المجاورة لها كفلسطين وبلاد العرب ومصر والجزء الشرقى من آسيا
الصغرى
الصفحه ٤٢٦ : جبير فى وصف الشام وبلاد العرب دون أن يشير إلى المؤلف ،
إلا أنه من الطبيعى أن يكون ابن جزى الغرناطى
الصفحه ٣٣٧ : للمعاجم
الجغرافية التقليدية بين الأوساط العربية المثقفة إلى بداية القرن العشرين (١).
وقد كان مجهود
الصفحه ٣٤١ : بمثابة مدخل للمعجم ، يعرض أولها للنظريات المختلفة فى صورة الأرض
معتمدا فى ذلك على معطيات الجغرافيا
الصفحه ٣١٦ :
الفصل الحادى عشر
جغرافيو القرن الثانى
عشر بالمشرق
إذ حدث ولم
نلتق بمصنف جغرافى هام فى شرقى
الصفحه ٣٩٣ :
وأهميتها الجغرافية أو تبعا للمادة التى كانت تحت تصرف أبى الفدا عنها. أما
الجزء الثانى لكل منطقة
الصفحه ٥٢ : لنا فى وصف جزيرة
العرب للهمدانى وفى معجم البكرى. وهى تعطى فكرة جيدة عن طابع هذه الأحاديث «الجغرافية
الصفحه ٤٥٠ : بالنسبة لتلك البلاد نفس الدور الذى يلعبه معجم ياقوت بالنسبة
للعالم الإسلامى.
وإذا أمكن
اعتبار الحميرى
الصفحه ٤٤٩ : القرن الخامس عشر يجد
من الضرورى بالنسبة له أن يبرر اشتغاله بالمسائل الجغرافية مستشهدا فى ذلك بالآيات
الصفحه ٣٣٨ : الجغرافى. وجزيرة كيش أو كيس (وفى
شكلها المعرّب قيس) تقع فى ذلك الجزء من خليج فارس الذى أسمته العرب بحر عمان
الصفحه ٢٢ : المعلومات المتعلقة بتحديد الموقع الفلكى لمواضع مختلفة بهدف وضع مصور
جغرافى. إن الجغرافيين العرب وحدهم هم
الصفحه ٤١٣ : (٤٥) ؛ وكما هو معروف فإن هذا العنصر قد لعب دورا ليس
بالضئيل فى المعاجم الجغرافية المختلفة خاصة معجم
الصفحه ٥٩ : الخارطات عند العرب. ففى عام ٨٩ ه ـ ٧٠٨ بعث
الحجاج إلى قائدة قتيبة بن مسلم الباهلى فاتح بلاد ما وراء النهر
الصفحه ٢٠ :
تلك البلاد النائية (٤). كل هذا أدى لا إلى اتساع مدى المعلومات الجغرافية فحسب
، بل ترك فى الوقت
الصفحه ٢٢٩ : الكلام على بغداد ويتلو ذلك
الحديث عن بلاد الشرق كالعراق والجزيرة العربية وفلسطين وإيران وما وراء النهر