الصفحه ١٦٥ : إحدى هذه المؤلفات
يقدم لنا نظرية جريئة فى الشعر على طراز ما فعله ابن المعتز ، ينعكس فيها تأثير
الفلسفة
الصفحه ١٨٤ : وعجائبه ولم نخله من دلائل
تعضدها وبراهين توتدها عقلا وخبرا وغير ذلك مما استفاض واشتهر وشاهد من الشعر على
الصفحه ٢٠٩ : أن صيغة المقدّسى
واسعة الانتشار كذلك ؛ ولعل المؤلف نفسه يشير إلى هذه الصيغة الأخيرة فى قطعة
شعرية
الصفحه ٢٣٣ : القرآن والنحو والتاريخ والشعر والكلام ؛ وقد ظل المؤلف
يضيف إلى كتابه إلى بداية القرن الخامس الهجرى تقريبا
الصفحه ٢٤٦ : ء
الحقيقية غير معروفة. ومهما يكن مدلول أبيات الشعر هذه فإن لغته الوطنية كانت
الخوارزمية (٨) ، وتأتّى له أن
الصفحه ٢٧٥ :
اشتهر البكرى كخبير فى الشعر والأدب الفنى اللذين أفرد لهما بعض الرسائل التى
تنعكس فيها مجادلاته مع اللغوى
الصفحه ٢٩٨ : خلف لنا عدة مصنفات فقهية (٢٢٢) ، ولم يكن الشعر غريبا عليه فقد حفظ لنا المقرى عددا من
قصائده (٢٢٣
الصفحه ٢٩٩ : ديوان شعر متعدد الرواية ولكن المعروف عنه
قصائد متفرقة ؛ كما ترك لنا أيضا رسائل نثرية كسبت بعض الشهرة
الصفحه ٣٣٥ : الشعبى (Folklore)
والأدب الفنى وذلك فى القرون الستة الأولى للهجرة. ويقرب عدد الشواهد الشعرية
وحدها فيه
الصفحه ٣٤٢ : مع مختارات واسعة من الشعر ، وقد يضمنه قطعا ورسائل بأجمعها من
المؤلفين السابقين. ونتيجة لهذا فقد تنشأ
الصفحه ٣٥٠ :
المكتوبة التى يرجع إليها ابن المجاور تدل على اطلاعه الواسع فى ذلك الأدب (٨١) وعلى معرفته العميقة لا بالشعر
الصفحه ٣٥٧ : التى لم
تنقطع ، هذا إلى جانب ميوله الواضحة نحو الأدب الفنى (٨) خاصة الشعر الذى نال فيه حظا وافرا من
الصفحه ٣٦٣ :
والمقتطفات ؛ بل إن القسم الثانى من الكتاب موجود فى رواية شعرية. أما المسودات
المعدلة والترجمات باللغة التركية
الصفحه ٣٦٨ : مواطنه ابن جبير ويورد أشعاره
(٨٤) ؛ والعبدرى بوجه عام يميل إلى الشعر بشكل واضح ويضمن وصف رحلته عددا كبيرا
الصفحه ٣٩٠ : من ذهن صاف وقريحة فياضة وملكة شعرية وتملك لمختلف فروع
المعارف إلا أنه برز كذلك بشجاعته وصفاته