الصفحه ٢٨٤ : ميلرMiller (٨٠)
وتوليوTuulio
(٨١) حينا ما وسار على نهجهما بعض العلماء السوفيت مثل قولين Volin
(٨٢)وبترون
الصفحه ٢٨٩ : فإنه يجب القول
بوجه عام بأسبقية الخارطات. ولكن يجب الاستدراك على هذا بقولنا إنه فى حالات معينة
، خاصة
الصفحه ٣٥١ : فعل أول باحث
فى الموضوع ، أو مع الهمدانى كما فعل آخر باحث (١٠١). ومع ذلك فيمكن القول بدون تردد أن ابن
الصفحه ٣٧٢ : ليس من فضل القول فى هذه المناسبة أن تحدثنا عنه
بالتفصيل فى أحد الفصول الأولى لكتابنا هذا ؛ ولعله ليس
الصفحه ٣٨٤ : التاريخية فهذا شىء ممكن للغاية ، غير أن القول بأنها تمثل «المحاولة
الثانية للمسلمين للكشف عن أمريكا (١١
الصفحه ٣٩٦ : العالمى»
ويجهد فى تبويب مادته من وجهة النظر هذه.
ولا يزال موضعا
للنزاع القول بوجود جزء مخصص للجغرافيا فى
الصفحه ٤٣٣ : (١٩١١) وجب Gibb (١٩٢٩)
المزودة بتعليقات موجزة والتى يمكن أن تعد القول الفصل الى يومنا هذا فى دراسة
الصفحه ٤٤٤ : تاريخه قد تم
الاعتراف به بحق كأقيم ما فى مصنفه. ويمكن القول بأنه لا علماء الأجناس ولا علماء
الاقتصاد ولا
الصفحه ٤٥٥ : المصنفات الجامعة من طراز مصنف ليون الإفريقى فإن هذا كان
آخر العهد بها.
ومن العسير
القول بأن القرن السادس
الصفحه ١٠ : حولها ؛ وينطبق هذا القول أيضا على الفصلين
التاسع عشر (١) والحادى والعشرين المفردين للأدب الجغرافى
الصفحه ٢١ : تبعا لهذا وصف الرحلات فأضحى أكثر تنوعا فى منهجه. ويمكن
القول بوجه عام بأن القرن العاشر قد عمل على تدعيم
الصفحه ٢٣ : تمثل القول الفصل فى هذا الصدد لحين ظهور المستكشفين الجغرافيين
الأوروبيين فى القرن التاسع عشر. هذا وقد
الصفحه ٣٧ : عنها.
ويمكن القول
بوجه عام أنه ليس من أغراض هذا الكتاب الإلمام بكل أطراف الموضوع بحثا واستيفاء
إنما
الصفحه ٤٦ : استعمال صيغة الجمع «السموات» إلى جانب
المفرد «السماء». والقول بسموات سبع يرد مرارا فى القرآن (٢ ٢٧ ، ١٧ ٤٦
الصفحه ٤٨ : الآخر والذى يرسل الغيث إلى الأرض فهو عذب (٥٣) ، وفى هذا ينعكس صدى قول سفر التكوين (الإصحاح الأول