الصفحه ٣٤٦ : بعض المعتقدات الباطلة السائدة عن منابعه وعن
أسباب حدوث الفيضان ؛ وقد حاول عبد اللطيف أن يقيس ارتفاع
الصفحه ٢٩ : الدمشقى فى الكوزموغرافيا ولمؤلفات ابن
سينا. ونظرا لأن البحث قد كتب باللغة الدنماركية وظهر فى صحيفة علمية
الصفحه ٤٣٢ :
الماضى وذلك فى صحيفة «تقويم وقائع» التى كان يحررها كمال افندى (١٢٢) ؛ أم الترجمة الكاملة للكتاب التى قام
الصفحه ١٦٩ : من البداية إلى الحجارى» (صحيفة
معهد الدراسات الإسلامية بمدريد ١٩٥٩ ـ ١٩٦٠). (المترجم)
الصفحه ٥٨ : قال فالبصرة قال حرها فادح
وماؤها مالح وفيضها سائح قال فالكوفة قال جنة بين حماة وكنّة العراق تحشد لها
الصفحه ٢٥٠ :
؛ وأنه كان محقا عندما قال بأن وادى السند كان يوما ما قاعا للبحر ثم غطته الرواسب
الفيضية بالتدريج.
وإلى
الصفحه ٢١٢ : مختلة غير أن أكثرها بل كلها سماع لهم ونحن فلم يبق إقليم إلا
وقد دخلناه وأقل سبب إلا وقد عرفناه ، وما
الصفحه ٣٧٠ :
ويحمل مصنفه
الأكبر اسم «الأعلاق الخطيرة فى ذكر أمراء الشام والجزيرة» ؛ ويجب ألا تصرفنا هذه
التسمية
الصفحه ٤١٥ : بالميناء من حلب (٥٨) ؛ وتمس معلوماتهم (٥٩) مختلف أوجه الحياة فى الصين ولكن ليس فى عرض منتظم إلا
أنه يتميز
الصفحه ٢١٠ :
المقدسى عن منهجه فى التأليف. ولا نملك إلا الاعتراف بأنه قد أبدى فى هذا الصدد
الكثير من التمحيص والتدقيق فى
الصفحه ٢٧٨ :
الأبجدية فى هذا الباب وإلا لما شرحها بمثل هذا التفصيل فى افتتاحيته ؛
ومهما بدت لنا هذه الطريقة
الصفحه ٣٥٨ : تأليف أحمد بن ياقوت الحموى وهو ابن ياقوت المشهور (١٩) ؛ إلا أن الواقع يكذب هذا الزعم ذلك أنه إذا كان
الصفحه ٣٠ : إلا عدد محدود من الناس بحيث أصبح الآن نسيا
منسيا. وفى مؤلف كريمرKremer «التاريخ
الحضارى للشرق
الصفحه ٧٠ : فى ميدانى العلم والسياسة فى العصر العباسى (٥) ، أما الآخر فهو ما شاء الله الذى وإن كان يهوديا إلا
أنه
الصفحه ٧٥ : فى مكان ما وراء البحار (٥٥). هذا ولم تختف نظرية قبة الأرين من الجغرافيا الأوروبية
إلّا عقب الرحلات