الصفحه ٣٦ : إلا أن هذا القول لا ينطبق بأية حال على المجموعات الشرقية
؛ فقد برهنت الأعوام الأخيرة على أن مجموعات
الصفحه ٤٢ : )
لديهم من أى تأثير يونانى ، إذ أن التأثير اليونانى لم يعدل فى المصطلحات الفلكية
العربية إلا ابتداء من
الصفحه ٤٤ : عند عرب الجاهلية حدود جزيرتهم إلا نادرا. وقلما وجدت لديهم
أفكار عامة فى الجغرافيا. ويرد بالطبع فى
الصفحه ٥١ : الحرف الغامض ق فى أول السورة الخمسين من
القرآن ، إلا أن الحديث مفعم بوصف الجبل بل وبوصف المواضع دونه
الصفحه ٥٣ : يومئذ خاوية وليس فيها بتهامتها
ونجدها وحجازها وعروضها كثير أحد لإخراب بختنصر إياها وإجلاء أهلها إلا من
الصفحه ٥٤ : غطوا بها رؤوسهم إلى أرجلهم ، فلم ندر ما
ثيابهم أمن صوف أو وبر أم غير ذلك إلا أنها كانت أصلب من الديباج
الصفحه ٥٥ : قلنا نعم هى صورة نبينا كأنّا نراه حيا فطواها وردها
وقال أما إنها آخر البيوت إلّا أنى أحببت أن أعلم ما
الصفحه ٥٧ : فتحه لمصر ؛ غير أن وصف مصر هذا لم يكشف عنه إلا عند المؤرخين المتأخرين من
عصر المماليك (١٣١).
ولقد
الصفحه ٦١ : هو ما حدث فعلا فى أقل من قرن بعد ذلك. لذا فليس من الغريب ألا نعثر على
أى أثر للجغرافيا الفلكية بين
الصفحه ٦٩ : القرن التاسع ولم يلبث أن
غلب عقب ذلك إلا أن المذهبين الأولين ظلا مع ذلك محتفظين ببعض أهميتهما مدة لا تقل
الصفحه ٧١ : اجتمعت فى الحوت إلا يسيرا منها فهلك الخلق بالطوفان وبقى منهم
بقدر ما بقى منها خارجا عن الحوت. ولم أذكر
الصفحه ٧٢ : الأسف الشديد لا يمكن
الحكم عليها إلا من عناوينها ، ويبرز من بينها كتاب «تركيب الفلك» الذى يزعم أنه
قد
الصفحه ٧٤ : الترجمات
اللاتينية لابن رشد وابن سينا وهالى Hali (١) والفرغانى (٥٠) ، إلا أنه من الغريب ملاحظة أن نظرية
الصفحه ٨٤ : العرب لم يتم إلا فى أوائل القرنين السادس عشر والسابع عشر (فرنل
Fernel وسنليوس Snellius))(١٣٣).
كان
الصفحه ٨٥ : المأمونى الممتحن» وهو
وإن لم يصلنا فى صورته الأصلية إلا أن أثره كان بليغا كما يتضح من المصنفات
المماثلة