الصفحه ٢٩٠ : يضيف إليها بالتدريج أسماء جديدة (١٣٨). وحتى مثل هذا الفرض لا يمكن قبوله إلا بشىء من التحفظ.
وفى دراسته
الصفحه ٢٩٧ : البلاذرى والمسعودى يتحدث عنهم إلا أن أبا حامد هو الوحيد الذى
يتكلم عن طقوس الدفن عندهم ، وهى ترجع فيما يغلب
الصفحه ٣١٩ : خضم العدد الهائل للمؤلفين الذين كتبوا فى هذا الموضوع وألا
يحفل العلم الأوروبى بهم إلا فى مجال ضيق يهم
الصفحه ٣٣٦ : التشككى بأن المتن الكامل للمعجم
لم ير النور إلا فى عام ١٨٦٠. وقد وكدت الأيام صدق رأى فرين ، بل ورأى
الصفحه ٣٣٧ : . وهذه الإضافة وإن لم تمثل قيمة ما
من وجهة النظر العلمية إلا أنها برهان طريف على استمرار الأنماط القديمة
الصفحه ٣٤١ : السابقة المعروفة لنا ؛
ولكن يجب ألا يغيب عن البال أن الترتيب قد يختلف داخل الحرف الواحد أحيانا ، وهو
أمر
الصفحه ٣٥٧ : دخلت
الشام فرأيت دمشق وحلبا وما بينهما لم أر ما يشبه رونق الأندلس فى مياهها وأشجارها
إلا مدينة فاس
الصفحه ٣٦٠ : التصنيف التركييى ؛ ومؤلفاتهم وإن افتقرت إلى عنصر الذاتية إلا أنها
كانت تتطلع فى معظم الأحايين إلى الوضوح
الصفحه ٣٦٨ : لا يخلو من التكلف إلا أنه يكتب فى نفس
الوقت بحرية ويسر بحيث لا يصل إلى درجة المبالغة الممجوجة التى
الصفحه ٣٨٤ : مع سوء فهم للمتن
أحيانا. أما أمارى Amari وبل Bel
فإنهما لم يتعرضا فى كتابيهما إلا لقسم ضئيل من الرحلة
الصفحه ٣٩٠ :
عليه فى الأوساط العلمية الأوروبية كنية أبى الفدا إلا أنه غلب عليه الشرق
لقبه عماد الدين أو لقب
الصفحه ٣٩١ : من العلوم كالفلك والطب والنبات إلا أن شهرته العلمية تعتمد
أساسا على مصنفيه فى التاريخ والجغرافيا
الصفحه ٣٩٣ : الجغرافى (٦٩). وقد وجه أبو الفدا اهتمامه كما هو معروف إلى الجغرافيا
الوصفية ، إلا أن الجغرافيا الرياضية
الصفحه ٣٩٦ : ، وعلى الرغم
أيضا من أن بعض الكتاب الفرس يشيرون إلى وجود هذا الجزء إلا أن أكثر العلماء يفترض
سلفا أن هذا
الصفحه ٤٠٥ : إلا أن جميع المثقفين قد اهتموا بمطالعتها ،
مما جعل مؤلفيها يولون اهتماما كبيرا للأسلوب الأدبى. وهى