الصفحه ١٩٩ : كثيرا من أمّهات المدن فلم يذكرها وما دوّخ البلدان ولا وطئ
الأعمال ألا ترى أن صاحب خراسان استدعاه إلى
الصفحه ٢٠٥ : العالم الإسلامى ونظامه الإدارى مع الاهتمام خاصة بوصف طرق المواصلات
إلا أنه لم يكن من منهجهم الاقتصار على
الصفحه ٢٠٨ : مادة وفيرة ، وبالرغم من أن
تفاصيل كثيرة قد بقيت خافية علينا إلا أننا نستطيع بكل اطمئنان أن نعده الخطوة
الصفحه ٢١١ : بلّغنا الله تعالى أقاصى الإسلام وأرانا أسبابه وألهمنا قسمته وجب أن
ننهى ذلك إلى كافة المسلمين ألا ترى إلى
الصفحه ٢١٣ : آلاف درهم سوى ما دخل علىّ من التقصير فى أمور الشريعة ، ولم يبق
رخصة مذهب إلا وقد استعملتها ، قد مسحت
الصفحه ٢١٩ : أن عدد الرحالين
الذين خلفوا آثار مدونة عن تجوالهم كان كبيرا جدا بحيث لا يضارعه كثرة إلا تلك
المصنفات
الصفحه ٢٣٦ : لفكرته الأساسية فقد كان من المفروض أن يشمل
الكتاب جميع أديرة العراق والجزيرة والشام ومصر إلا أن المخطوطة
الصفحه ٢٥٣ : ). وتتركز أهمية الكتاب كما هو الحال دائما فى مواضع معينة
من العسير الحكم عليها إلا من خلال نقاط مبعثرة
الصفحه ٢٦٠ : مغاير لذاك.
وعلى الرغم من دقته فى الملاحظة إلا أنه كان فى ذات الوقت يعتنق آراء جد خاطئة عن
التركيب العام
الصفحه ٢٦١ : نعرف أنه قد زار القسطنطينية (١٣٠) إلا أن ذلك قد تم عقب هذا بمدة طويلة.
ومما يزيد فى
أهمية رسالته أنه
الصفحه ٢٦٣ : إخراج خارطة إقليمية ولكن على هيئة صورة «الخارطة المستديرة للعالم»
؛ إلا أن المؤلف قد ارتأى بالتالى أن
الصفحه ٢٦٤ : ألا يفهم منه أنها انقرضت
تماما ؛ إذ سنراها بعد قليل تنتعش انتعاشا كبيرا بالمغرب وبوجه خاص فى الأندلس
الصفحه ٢٧٤ : عنه بتفصيل واف (١٤). ورغما من معرفته بعنوان الكتاب (١٥) إلا أنه فيما يبدو لم يستعمله استعمالا مباشرا
الصفحه ٢٨٧ : مدتهم الكبرى إلى جانب كييف ونوفغورودNovgorod
إلا اسمولنسك Smolensk (١٠٨)
التى حاول
البعض أن يبصر فيها
الصفحه ٢٨٨ : ).
لقد برهنت
دراسة الإدريسى منذ بداية القرن العشرين على أن تحليل متن كتابه لا يمكن أن يتم
إلا بتحليل