الصفحه ٢٣٠ : الفاطمية
ظهر كتاب كان له تأثير كبير على المؤلفات التالية ولكن لا يمكن الحكم عليه إلا من
شذرات متفرقة. فقد
الصفحه ٢٣٢ : عشر بفضل الطبعة التى عنى
بتحضيرها فليغل Flügel والتى لم تر النور إلا بعد وفاته.
وفى العشرين عاما
الصفحه ٢٣٥ : معرفتنا بهذه الكتب عادة إلى شذرات متفرقة ، إلا
أن واحدا منها وهو للشابشتى معروف لنا معرفة مباشرة بفضل
الصفحه ٢٤٥ : بالهدوء والاستقرار ؛ ولا نملك إزاء هذا إلا الانحناء فى خشوع
واحترام أمام النتائج العلمية الباهرة التى
الصفحه ٢٤٧ : الأدب العربى فى ميدان الجغرافيا والرحلات (١٦) ، إلا أنه كما يتبين لنا من المصنفات التى مر ذكرها فإن
الصفحه ٢٤٩ :
تقريبا ، أما البيرونى فرغما من تأثره بالعلم اليونانى إلا أنه يعمل على مزجه
بالمعلومات الجديدة التى حصل
الصفحه ٢٧٣ : الأينوAino فى شمال الصين (٤). وفيران Ferrand
رغم تشككه بصدد هذه النقطة الأخيرة إلا أن ذلك لم يمنعه من
الصفحه ٢٧٥ : ). ورغما من أنه لم يغادر الأندلس البتة إلا أنه ترك لنا
مصنفين فى الجغرافيا تمتعا بشهرة عريضة.
أحدهما
الصفحه ٢٧٧ : مصنفات فى هذا النوع أكبر من هذا. ويجب ألا يبدو غريبا أن ترتفع
مصادر البكرى إلى هذه المحاولات للغويين
الصفحه ٢٨٣ : له كفاية لا تكون إلا للملوك. وكان يجىء إليه راكبا
بغلة فإذا صار عنده تنحى له عن مجلسه فيأبى فيجلسان
الصفحه ٢٨٤ : الأنباء بالكشف عن مخطوطة له فى شومين
Shumen ببلغاريا (٨٤) ، إلا أن تقصى صحة هذا الزعم لم يتم مع الأسف
الصفحه ٢٨٥ : ١١٥٤ ، ولكن يجب
ألا يفهم من هذا أن الأدريسى لم يجر فيه بيد التعديل والإضافة ؛ ويستدل من التباين
فى
الصفحه ٢٩٢ : فى معناه إلا أن أكثر مسمياته
مجهولة عندنا لأنها أسماء أعلام نقلت بجلها من اللغة اليونانية. وكتاب نزهة
الصفحه ٢٩٣ :
الثامن عشر ببحثه عن أفريقيا عند الإدريسى (١٧١) ، وهو بحث وإن عفى عليه الزمن إلا أنه كان بالنسبة
لعصره
الصفحه ٢٩٥ : مجال للشك فيه ، ذلك أن محيط اطلاع المؤلف لم يكن واسعا فهو لا يبرز
من مصادره إلى جانب القرآن إلا عددا