الصفحه ٢٨٦ :
أما ألمانيا وبولندا وروسيا فإن وصفها يرد فى دقة أقل بكثير ولو أنه لا
يخلو من اشتماله على مجموعة من
الصفحه ٢٩٧ : سقسين التى يفرد لها وصفا مفصلا فى كتابه ، ومن الجائز أنها
كانت على مصب نهر يايق أو نهر الفلجا نفسه (٢٠٩
الصفحه ٢٩٩ :
أسرة عربية عريقة ، فقد دخل أسلافه الأندلس فى القرن الثامن (٢٣٠) مع القائد المشهور بلج بن بشر ابن
الصفحه ٣١٦ :
الفصل الحادى عشر
جغرافيو القرن الثانى
عشر بالمشرق
إذ حدث ولم
نلتق بمصنف جغرافى هام فى شرقى
الصفحه ٣٢٥ : » ، بل وتبويبه فى عشرة فصول («قانون
وأركان») (٧٩) يكشف عن شبهه الشديد بمصنف زكريا القزوينى الذى ظهر بعد
الصفحه ٣٢٨ :
وتتفق بعض معطياته فى هذا الصدد مع رواية أبى دلف المعروفة لنا. وتظفر
بأهمية كبرى الروايات التالية
الصفحه ٣٤٤ :
الحاضر على أنه يمكن بواسطتها أحيانا توضيح النقاط المغلقة فى المعجم
الكبير ، كما ستستمر على الدوام
الصفحه ٣٤٨ :
بقلم فانيان Fagnan. وتحقيقا لرغبة مولاه يعطى
المراكشى فى القسم الأخير من الكتاب وصفا جغرافيا لدولة
الصفحه ٣٨٧ :
ولكن كتابه الذى يعتبر فى آن واحد مصنفا فى الجغرافيا والكوزموغرافيا يفضل كتاب
أبى الفدا من حيث تبويب
الصفحه ٣٩٤ :
عنده من قبل الخلط فى القسم الخاص بالهند ، من ذلك روايته التى ينقلها عن
ابن سعيد والتى يزعم فيها
الصفحه ٤٠٥ : بوجه عام لا فى ميدان الأدب الجغرافى وحده ، فنحن
نلتقى فى العصر المملوكى بأدب حافل قل أن نجد له مثيلا فى
الصفحه ٤١٩ :
ثم يتكلم فى صورة منفصلة عن «جبال البربر» بالأندلس (١). أما البلاد الواقعة إلى الجنوب من مصر فتدخل
الصفحه ٤٢٧ :
فنيا متماسكا لعله لم يعرف فى الأصل إطلاقا. ومن الواضح أن ابن بطوطة نفسه
لم يكن ليستحى من الاعتراف
الصفحه ٤٢٩ :
أن ينتج إلّا عن معرفة مباشرة بها فضلا عن أنه يكشف فى هذا الصدد كما هو
الحال دائما عن قوة ملاحظة
الصفحه ٤٣٢ :
أما بالنسبة للأتراك العثمانيين فى القرن التاسع عشر فلم يكن من السهل أن
يمر ابن بطوطة هكذا دون أن